(٢) فصَّل الشيخ - رحمه الله - القول في "القطب" في مواضع أخرى من كتبه وفتاويه. انظر: "منهاج السنة" (١/ ٩١ - ٩٦)، و"جامع المسائل" (١/ ٧٧ - ٧٩، ٢/ ٧٠ - ٩٠)، و"مجموع الفتاوى" (١١/ ١٦٧، ٤٣٣، ٤٤٠، ٢٧/ ٩٦ - ١٠٥)، و"مختصر الفتاوى المصرية" (١٩٧، ١٩٩).(٣) أخرجه أحمد (٨٩٦)، وإسناده منقطع كما قال ابن عساكر وشيخ الإسلام، شريح بن عبيد لم يدرك عليًّا - رضي الله عنه -. انظر: "تاريخ دمشق" (١/ ٢٨٩)، و"مجموع الفتاوى" (١١/ ٤٣٤)، و"جامع المسائل" (٢/ ١٠٢).وروي موقوفًا، وهو أشبه. انظر: "الأحاديث المختارة" للضياء (٢/ ١١١).ويروى مرفوعًا من وجوه كثيرة لا يصحُّ منها شيء. انظر: "المنار المنيف" (١٣٢)، و"المقاصد الحسنة" (٤٣)، و"السلسلة الضعيفة" (٩٣٦، ٢٤٩٨، ٢٩٩٣، ٤٧٧٩).(٤) انظر: "مجموع الفتاوى" (١١/ ٤٤١)، و"جامع المسائل" (٢/ ٦٧).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute