والنِّكَاحُ، قالَه الفَرّاءُ، أَو الأكْلُ والشُّرْبُ، أَو الشُّرْبُ والنِّكَاحُ.
{وهَيَّغَ المَطَرُ الأرْضَ: جادَها.
(و) } هَيَّغَ الثَّرِيدَةَ: أكْثَرَ ودَكَهَا، كَمَا فِي اللِّسانِ والعُبابِ.
وممّا يستدْرَكُ عليهِ: {هَيِغَ العامُ، كفَرِحَ: أخْصَبَ،} وأهْيَغَ القَوْمُ، كذلكَ.
[يرغ]
!! يرغ: جَبَلٌ بأجَأَ، وقيلَ: مَجَنَّةٌ كَمَا فِي المُعْجَمِ. وَبِه تمّ جرف الْعين الْمُعْجَمَة وَالْحَمْد لله الَّذِي بنعمته تتمّ الصَّالِحَات وَصلى الله على سيدنَا مُحَمَّد وعَلى آله وَصَحبه وَسلم وتعابعيهم مَا ازينت الأَرْض بالنبات وَكَانَ الْفَرَاغ من ذَلِك فِي الثَّالِثَة من لَيْلَة خَمِيس الْعَهْد صامن عشر ذِي الْحجَّة الْحَرَام ختام (سنة ١١٨٤) اللَّهُمَّ اختم بِخَير يَا كريم وَذَلِكَ بمنزلي فِي عطفة الغسال بِمصْر وَكتبه مُحَمَّد مرتصى الْحُسَيْنِي عفب عَنهُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute