نُسِبَ إِلَيْهَا {يافوني، مِنْهَا أَبُو العبَّاسِ محمدُ بنُ عبدِ اللهاِ بنِ إِبْرَاهِيم اليَافونيُّ؛ وَأَبُو بكْرِ بنُ أَحمدَ بنِ أَبي نَصْر} اليَافونيُّ سَمِعَ مِنْهُمَا الطّبْراني بيَافَا.
وممَّا يُسْتدرُك عَلَيْهِ:
[يما]
:) {ياما، بالميمِ مَقْصورٌ: وَهِي كلمة تَسْتَعْملُها العامّة فِي الصَّعِيدِ مِمَّا لَا على الشيءِ الكَثيرِ.
(
[يهي]
: (ي (} يَهْيَا) : أَهْمَلَهُ الجَوْهرِي.
وَقَالَ ابنُ سِيدَه: هُوَ (مِن كَلامِ الرِّعاءِ) يقولونَ يَهْ يَهْ {ويَهْيَا عنْدَ الزَّجْر للإبِلِ؛ وَقد} يَهْيَيْتُ بالإبِلِ، وتقدَّمَ فِي آخرِ الهاءِ.
وممَّا يُسْتدركُ عَلَيْهِ:
{يَهْيا: حِكايَةُ الشَّارِب؛ عَن ابنِ برِّي وأنْشَدَ:
تَعادَوْا} بَيْهيا عنْ مُواصَلةِ الكَرَى
على غائراتِ الطَّرْفِ هُدْلِ المَشافِرِ (
[يوي]
: (ي ( {يُوَيُّ، كسُمَيَ) : أَهْملَهُ الجَوْهرِي وابنُ سِيدَه.
وَهُوَ (كأَنَّه اسْمُ) رجُلٍ، (إِلَيْهِ نُسِبَ} اليُوَيِّيُّونَ من أَهْلِ سَاوَةَ، مِنْهُم: نَصْرُ بنُ أَحْمدَ اليُوَيِّيُّ، كَتَبَ عَنهُ) الحافِظُ أَبُو طاهِرٍ (السِّلَفيُّ) بعضَ أَناشِيدٍ؛ ونقلَهُ الحافِظُ فِي التبْصيرِ هَكَذَا.
ومِمَّا يُسْتدركُ عَلَيْهِ:
(يوا:) ! الياءُ: حَرْفُ هِجاءٍ مَعْروفٌ؛
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute