للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

التَّكْمِلَة والعُبَابِ، وأَوْرَدَهُ الأَزْهَرِيّ فِي الضادِ والعَيْنِ المُهْمَلَة، فحَقُّه أَن يُذكَر قبلَ مَادَّة الضَّغابِيس.

على الصَّوابِ فتأَمْل.

[ض ف س]

ضَفَسَ، أَهْمَله الجُوْهَرِيُّ، وَقَالَ ابنُ دُرَيْدٍ: هُوَ لغةٌ فِي ضفز، بالزاي، وكأَنَّ السِّين أُبْدِلتْ من الزَّاي، يُقال: ضَفَسَ البَعِيرَ، يَضْفِسُهُ، بِالْكَسْرِ، ضَفْساً، إِذا جَمَعَ ضِغْثاً مِنْ حَلِيٍّ، وَفِي المُحْكَم: من خِلِيٍّ، فأَلْقَمَه إِيَّاه، كضَفَزَه، وَقد ذُكِرَ فِي موضِعِهِ، نَقله الصّاغانِيُّ فِي كتابَيْه.

[ض م س]

ضَمَسَ، أَهْمَلَه الجَوْهَرِيُّ، وَقَالَ ابنُ دُرَيْدٍ: الضَّمْسُ: المَضْغُ، يُقال: ضَمَسَ الشَّيْءَ يَضْمِسُه، بالكسْرِ، ضَمْساً، إِذا مَضَغَه مَضْغاً خَفِيّاً، كَذَا فِي المُحْكَم والتَّكْمِلَة وتَهْذِيبِ ابنِ القَطَّاعِ والعُبَابِ.

[ض ن ب س]

الضِّنْبِسُ، كزِبْرِجٍ، أَهمله الجوهَرِيُّ، وَقَالَ الأَزْهَرِيُّ: هُوَ الضَّعِيفُ البَطْشِ، هَكَذَا فِي النُّسَخ، وَفِي نُسَخِ التَّهْذِيبِ بخطِّ الأُرْمَوِيِّ الضَّعِيفُ البَطْنِ، وكأَنَّهُ غَلَطٌ، السَّرِيعُ الانْكِسَارِ. وَقَالَ ابنُ سِيدَه: الضِّنْبِسُ: الرِّخْوِ اللَّئِيمُ، كالضِّرْسَامَةِ.

[ض ن ف س]

الضِّنْفِسُ، كالضِّنْبِس زِنَةً ومَعْنَىً، أَي الرِّخُوِ اللَّئيم، أَهْمَلَه الجَوْهَرِيُّ، ونقلَه ابنُ سِيدَه والصّاغَانِيُّ عَن اللَّيْثِ، وزادَ الأَخِيرُ: الضِّنْفِس كالضِّفْدِعِ.

[ض وس]

! الضَّوْسُ، أَهْمَلَه الجُوْهَرِيّ