[ش ل ع ف]
ومّما يُسْتَدْرَكُ عَلَيْهِ: الشِّلَّعْفُ، بالعَيْنِ المُهْمَلَةِ، لُغَةٌ فِي الشِّلَّغْفُ، بالغَيْنِ المُعْجَمَةِ، عَن ابْن أبي تُرَابٍ، والسِّينُ المُهْمَلَةُ لُغَةٌ فِيهِ، وَقد تقدَّم.
[ش ل غ ف]
الشِّلَّغْفُ، كَجِرْدَحْلٍ، أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيُّ، ورَوَى ابنُ الفَرَجِ عَن جَمَاعَةٍ من أَعْرَابِ قَيْس: هُوَ المُضْطَرِبُ الخَلْقِ، لُغَةٌ فِي السِّلَّغْفِ، بالسِّينِ المُهْمَلَةِ، وَقد تقدَّم ذِكْرُه.
[ش م ر ف]
ومّما يُسْتَدْرَكُ عَلَيْهِ: شُمَيْرَف، مُصَغَّراً: قَرْيةٌ بمِصْرَ مِن المَنُوفِيَّةِ، والعامَّةُ تقولُ: مُشَيْرَفُ، بتَقْدِيمِ المِيمِ، وقدرَ أَيْتُهَا.
[ش ل ف]
الشَّلَاّفَةُ، كَشَدَّادَةٍ، أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيُّ، وصاحِبُ اللِّسَانِ، وَقَالَ ابنُ عَبَّادٍ: هِيَ الْمَرْأَةُ الزَّانِيَةُ، كَمَا فِي العُبَابِ. شَلِفٌ، كَكَتِفٍ: ع قُرْبَ تَعِزَّ باليَمَنِ، بِهِ مَسْجِدٌ قَدِيمٌ صَحَابِيٌّ، أَي بُنِىَ فِي عَهْدِ الصَّحابةِ، رَضِيَ الله عَنْهُم.
ومّما يُسْتَدْرَكُ عَلَيْهِ: أَبُو شلُّوف: مِن كُنَاهم.
والشَّلَفُ، مُحَرَّكةً: وَادٍ عَظِيمٌ، بالقُرْبِ، من جَزَائِرِ مَرْغِينَانَ.
[ش ن ح ف]
الشَّنْحَفُ، كَجَعْفَرٍ، هَكَذَا ضَبَطَهُ ابنُ دُرَيْدٍ، فِي المُحِيطِ: مِثْلُ جِرْدَحْلٍ: هُوَ الطَّوِيلُ، والجَمْعُ: شَنَاحِفُ، وَقد أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيُّ، وَهِي بالخَاءِ أَعْلَى.
ش ن خَ ف
كَالشِّنَّخْفِ، كَجِرْدَحْلٍ، أَوْرَدَهُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute