للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

وليسَ لكَلامِكَ {وَجْهٌ: أَي صِحَّةٌ.

وعُمَرُ بنُ موسَى بنِ وَجيهٍ} الوَجِيهيُّ الشامِيُّ شيخٌ لمحمدِ بنِ إسْحاق؛ قالَ أَبو حاتِمٍ الأنْصارِيُّ: مَتْروكُ الحدِيثِ.

{والجهويَّةُ: فرْقَةٌ تقولُ} بالجِهَةِ.

{والتَّوْجِيهُ للقثاءِ والبطيخةِ: أَن يحفرَ مَا تَحْتهما ويهيآ ثمَّ يُوضَعا؛ نَقَلَهُ الصَّاغانيُّ.

[وده]

: (} ودَهَهُ عَن الأمْرِ، كوَعَدَهُ: صَدَّهُ) .

( {والوَدْهُ: فعْلٌ مُماتٌ.

(} وأَوْدَهَ) الرَّاعِي (بالإِبِلِ: صاحَ بهَا.

( {والوَدْهاءُ: المرأَةُ الحَسَنَةُ اللَّوْنِ فِي بَياضٍ.

(} واسْتَيْدَهَتِ الإِبِلُ: اجْتَمَعَتْ وانْسَاقَتْ) ؛) نَقَلَهُ الجَوْهرِيُّ.

(و) مِنْهُ {اسْتِيدَاهُ الخَصْمِ. يقالُ:} اسْتَيْدَهَ (الخَصْمُ) إِذا (انْقَادَ وغُلِبَ) ومُلِكَ عَلَيْهِ أَمْرُه؛ وأَنْشَدَ الجَوْهرِيُّ للمُخَبَّل:

ورَدُّوا صُدورَ الخَيْلِ حَتَّى تَنَهْنَهُواإلى ذِي النُّهَى {واسْتَيْدَهُوا للمُحَلِّم ِيقولُ: أَطاعُوا لمَنْ كانَ يأْمرُهم بالحلمِ؛ ويُرْوى: واسْتَيْقَهُوا مِن الْقاهِ، وَهُوَ الطَّاعَةُ؛ وَقد تقدَّمَ؛ وأَنْشَدَ الأصْمَعيّ لأبي نُخَيْلَةَ:

حَتَّى اتْلأَبُّوا بَعْدَمَا تَبَدُّدِواسْتَيْدَهُوا للقَرَبِ العَطَوَّدِأَي انْقادُوا وذلُّوا، وَهَذَا مَثَلٌ؛ (} كاسْتَوْدَهَ فيهمَا) ، واوِيَّةٌ يائِيَّةٌ.

(و) {اسْتَيْدَهَ (الأَمْرُ: اتْلَلأَبَّ.

(و) اسْتَيْدَهَ (فلَانا: اسْتَخَفَّهُ) ؛) عَن الصَّاغانيّ.

وممَّا يُسْتدركُ عَلَيْهِ:

} أَوْدَهَني عَن الأمْرِ: صَدَّني.