للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

بشعْرِهِ شِعْرَ امْرِىءِ القَيْسِ:

لَهَا {ثُنَنٌ كخَوافي العُقَاب سُودٌ يَفِينَ إِذا تَزْبَئِرّيَفِينَ: أَي يَكْثُرْن مِن وَفَى شَعَرُه إِذا كَثُرَ، يقولُ: لَيْسَت بمُنْجَرِدَة لَا شَعَرَ عَلَيْهَا.

(} وأَثَنَّ الهَرِمُ) :) إِذا (بَلِيَ) .

(وممَّا يُسْتدركُ عَلَيْهِ:

{ثَنَّنَ: رَفَعَ ثُنَّتَه أَنْ تَمَسَّ الأَرضَ مِن جَرْيهِ فِي خفْيَةٍ؛ كَذَا فِي المُحْكَمِ.

وَفِي التَّهْذِيبِ: ثَنَّنَ إِذا رَكِبَه الثقيلُ حَتَّى تُصِيبَ} ثُنَّتُه الأَرْضِ.

{وثَنَّنَ إِذا رَعَى} الثِّنَّ، كَذَا فِي النوادِرِ.

ويقالُ: كنَّا فِي {ثُنَّةٍ مِن الكَلامِ وغُنَّةٍ، مُسْتعارٌ مِن ثُنَّةِ الفَرَسِ، والغُنَّةُ مِن الرَّوضةِ الغَنَّاءِ؛ كَمَا فِي الأَساسِ.

[ثون]

: (} الثُّوَيْنَى، كالهُّوَيْنَى) :

(أَهْمَلَهُ الجَوْهرِيُّ.

وَهُوَ (الدَّقيقُ) الَّذِي (يُفْرَشُ تَحْتَ الفَرَزْدَقِ) ، أَي العَجِين (إِذا طُلِمَ) ، أَي خُبِزَ.

( {والتثاوُنُ: الاِحْتِيالُ والخَديعَةُ) فِي الصَّيْدِ.

(} وتَثاوَنَ للصَّيْدِ: إِذا خادَعَهُ) بأَنْ (جاءَهُ مَرَّةً عَن يمينِه ومَرَّةً عَن شِمالِه) ، وكَذلِكَ التَّتاوُنُ بتاءَيْنِ، وَقد تقدَّمَ ذِكْرُه.

((

[ثين]

: (! الثِّينُ، بالكسْرِ) :

(أَهْمَلَهُ الجَوْهرِيُّ.

وَهُوَ (مُسْتَخرِجُ الدُّرَّةِ مِن البَحْرِ.

(و) قيلَ: (مُثَقِّبُ اللُّؤْلُؤِ) ، واللَّهُ تعالَى أَعْلَم.