للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

جاءَ بهِ على حَذْفِ الهاءِ مَعَ الإِعْلالِ، كَقَوْلِه تَعَالَى: {وَإِقَامَ الصَّلواة} (سُورَة الْأَنْبِيَاء، الْآيَة: ٧٣) .

وَفِي الأَساسِ: فِي الْمجَاز: {واسْتَماتَ الشَّيْءُ اسْتَرْخَى.

وَمِمَّا يسْتَدرك عَلَيْهِ:

} مَوَّتَتِ الدَّوابُّ: كثرَ فِيهَا المَوْتُ.

وماتَ الرَّجُلُ، إِذا خَضَعَ لِلْحَقِّ.

واسْتَماتَ الرَّجُلُ، إِذا طَابَ نَفْساً بِالمَوْتِ.

{والمُسْتَمِيتُ: الَّذِي يَتَجَانُّ وليسَ بِمَجْنُونٍ.

والمُسْتَمِيتُ: الَّذِي يَتَخَاشَعُ ويَتَواضَعُ لهَذَا حتّى يُطْعِمَه، وَلِهَذَا حتّى يُطْعِمَه، فإِذا شَبِعَ كَفَرَ النِّعْمَةَ.

وَيُقَال: اسْتَمِيتُوا صَيْدَكم، أَي انْظُرُوا أَماتَ أَم لَا؛ وَذَلِكَ إِذا أُصِيبَ فَشُكَّ فِي مَوْتِه.

وَقَالَ ابْن المُبارك: المُسْتَميتُ: الَّذِي يُرِى من نَفْسِه الخَيْرَ والسُّكونَ وَلَيْسَ كَذَلِك.

وشيْءٌ مَوْمُوتٌ: مَعْرُوف، وَقد ذُكِرَ فِي أَمت.

وَيُقَال: اسْتَماتَ الثَّوْتُ ونَامَ، إِذا بَلِيَ.

وَمن المجازِ: فلانٌ} مائِتٌ من الغَمِّ ويَمُوتُ من الحَسَدِ.

ومَوْتٌ مائِتٌ: شَديدٌ.

وأَبو بَكْرٍ يَمُوتُ بن المُزَرّع بن يَمُوتَ العَبحديّ، مُحَدِّث، واسْمه مُحَمّد، ولقبُه يَمُوتُ.

{وتَمُوتُ، بالفوقيّة: امرأَةٌ قَالَ فِيهَا أَبُوها أَبو فِرْعَوْنَ:

سَمَّتْتُها إِذْ وُلِدَتْ تَمُوتُ

والقَبْرُ صِهْرٌ ضامِنٌ زِمِّيتُ

ليْسَ لمن ضُمِّنَهُ تَرْبِيتُ

(فصل النُّون) وَمَعَ التاءِ الْمُثَنَّاة الْفَوْقِيَّة)

نأَت

: (} نَأَت! يَنْئِتُ) ، بِالْكَسْرِ على خلاف