للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

[ك ل ك س]

ومِمَّا يُسْتَدْرَك عَلَيْه: الكَلْكَسَةُ، قِيلَ: إِنَّهُ ابنُ عِرْسٍ، ذَكَرَه السّيُوطِيُّ فِي دِيوَانِ الحَيَوَانِ.

[ك ل م س]

كَلْمَسَ، أَهملَه الجوهرِيُّ، وقالَ الفَرّاءُ: كَلْمَسَ الرَّجُلُ وكَلْسَمَ، كَلْمَسَةً وكَلْسَمَةً، إِذَا ذَهَبَ، هَكَذَا نَقَلَه الصّاغَانِيُّ وصاحِبُ اللِّسَانِ، وَهُوَ مَقْلُوبُ كَلْسَم وسَيَأْتِي لَهُ فِي الْمِيم: ذَهَبَ فِي سُرْعَةٍ.

[ك ل هـ س]

كَلْهَسَ، أَهْمَلَه الجَوْهَرِيُّ وصاحِبُ اللِّسَانِ، وَقَالَ الصّاغَانِيُّ: الكَلْهَسَةُ: الخَوْفُ، يُقَال: كَلْهَسَ الرجُلُ الشَّيْءَ، إِذا فَرِقَ مِنْهُ وخافَهُ. وكَلْهَسَ عَلَى العَمَلِ: أَكَبَّ عَلَيْهِ وجَدَّ فِيه ودَأَبَ. وكَلْهَسَ: وَاجَهَ القِتَالَ. وكَلْهَسَ: حَمَلَ علَى العَدُوِّ وشَدَّ عَلَيْهِ، والهَاءُ زائدةٌ، وهذانِ عَن أَبِي عَمْروٍ.

والكَلْهَسَةُ: رُكُوبُكَ صَدْرَكَ وخَفْضُكَ رأْسَكَ وتَقْرِيبُكَ بَيْنَ مَنْكِبَيْكَ، وَلَا يَكُونُ ذلِكَ إِلاّ فِي المَشْيِ.

نقلَه الصّاغَانِيُّ.

[ك م س]

الكُمُوسُ، بالضَّمِّ، أَهملَه الجَوْهَرِيُّ، وقَالَ الأَزْهَرِيُّ: لم أَجدْ فِيهِ مِن كلامِ العَرَبِ وصَريحه شَيْئا. وقالَ الصّاغَانِيُّ: هُوَ العُبُوسُ. والأَكْمَسُ: مَنْ لَا يَكَادُ يُبْصِرُ، نقلَه الصّاغَانِيُّ. والكَيْمُوسُ: الخِلْطُ، سُرْيَانيَّةٌ، قالَ الأّزْهَريُّ: وأَمّا الكَيْمُوسَاتُ فِي قَوْلِ الأَطبَّاءِ فإِنهَا الطَّبَائِع