الْوَاو.
وَهُوَ (سَويقُ المُقْلِ) ؛ عَن اللَّحْيانيّ؛ وكَذلِكَ الحَتْيُ.
(وقِشْرُ التَّمْرَةِ) ؛ عَن أَبي حنيفَةَ؛ ( {كالتَّثاةِ) ، كحَصَاةٍ، وَهِي واحِدَتُه وسَيَأْتي فِي ثَتا.
[تحي]
: (ي (} التَّاحي، بالحاءِ المُهْمَلةِ) : أَهْمَلَهُ الجوهرِيُّ وصاحِبُ اللِّسانِ.
وَهُوَ (خادِمُ البُسْتانِ) .
وَفِي التكْمِلةِ: هُوَ البُسْتَانبان.
[تري]
: (ي {تَرَى} يَتْرِى، كرَمَى) يَرْمِي: أَهْمَلَهُ الجَوهرِيُّ.
وَقَالَ ابنُ الأَعرابيّ: أَي (تَراخَى) فِي العَمَل فعَمِلَ شَيْئا بعدَ شيءٍ؛ نَقَلَه الأزْهرِيُّ خاصَّة.
( {وأَتْرَى: عَمِلَ أَعْمالاً مُتواتِرَةً بَين كلِّ عَمَلَيْنِ فَتْرَةٌ) ؛ كَذَا فِي التَكْمِلَةِ.
وممَّا يُسْتدركُ عَلَيْهِ
} التَّرِيَّةُ، كغَنِيَّةٍ: فِي بَقِيَّة حيْضِ المرْأَةِ أَقَلَّ من الصُّفْرةِ والُكدْرَةِ، وأَخْفَى، تَراها المرأَةُ عنْدَ طهْرِها فتَعْلم أنَّها قد طهرَتْ من حيْضِها.
قالَ شَمِرٌ: وَلَا تكونُ التَّرِيَّة إلَاّ بعْدَ الاغْتِسالِ، وأَمَّا مَا كانَ فِي أَيامِ الحَيْضِ فليسَ {بتَرِيَّةٍ.
وذَكَرَ ابنْ سِيدَه التَّرِيَّةَ فِي رأَى، وَهُوَ بابُها، لأنَّ التاءَ فِيهَا زائِدَةٌ، وَهِي مِن الرُّؤْيَةِ وسَيَأْتي.
[تسو]
: (و (} تاساهُ) : أَهْمَلَهُ الجوهرِيُّ:
وَقَالَ ابْن الأعرابيِّ: أَي (آذاهُ واسْتَخَفَّ بِهِ) .
وساتَاهُ: لَعِبَ مَعَه السَّفَلَّقَةَ.