[فندن]
: (فُنْدِينُ، بالضَّمِّ وكسْرِ الَّدالِ المُهْملةِ:
أَهْمَلَه الجماعَةُ.
وَهِي (ة بمَرْوَ، مِنْهَا الفَقيهُ محمدُ بنُ سُلَيْمان الفُنْدِينِيُّ المَرْوزيُّ، وَمِنْهَا أَيْضاً أَبو إسْحاق إبراهيمُ بنُ الحَسَنِ عَن أَحمدَ بن سِنانٍ وأَحْمد بن مَنصْور الرّمادِيّ.
وممَّا يُسْتدركُ عَلَيْهِ:
[فهكن]
:) تَفَهْكَنَ الرَّجُلُ: تَنَدَّمَ؛ حكَاهُ ابنُ دُرَيْدٍ وليسَ بثَبْتٍ.
قلْتُ: وأَصلُه تَفَكَّنَ، وَفِي لُغَةِ بعضٍ تَفَكَّه، فكأنَّه جَمَعَ بينَ اللّغَتَيْن.
[فون]
: ( {التَّفَوُّنُ: أَهْمَلَهُ الجوْهرِيُّ.
وقالَ ابنُ الأَعْرابيِّ.
هُوَ (البَرَكَةُ وحُسْنُ النَّماءِ.
(} والفَاوانِيا: هُوَ الكهينا و (عُودُ الصَّليبِ نَبْتٌ دُونَ ذِراعٍ لَهُ زَهْرٌ فرفيري، لَا يُؤْخَذُ إلَاّ يَوْم نزولِ الشمْسِ فِي المِيزانِ، وَلَا يُقْطَع بحَديدٍ، وَإِذا ظُفِرَ بالمُتَصَلِّب مِنْهُ المُخْتوم مِن جِهْتَيْهِ المُشْتَمِل على خَطَّيْن مُتَقاطِعَيْن فَهُوَ خيْرٌ مِن الزّمردِ، وَلَا يدْخلُ الجِنّ بَيْتاً وُضِعَ فِيهِ. وَهُوَ (حارٌّ مُلَطِّفٌ مُدِرٌّ قاطِعٌ نَزْفَ الدَّم نافِعٌ من النِّقْرِسِ والصَّرعِ وَلَو تَعْليقاً، وَإِن بخّرَ وعُلِّقَ فِي خرْقَةٍ صَفْراء وَلم تَمَسّه يَدْ حائِضٍ سَهلَ الوِلادَةِ، وأَوْرَثَ الهَيْبَة، وَإِن جُعِل تحتَ وسَادَةِ مُتَابغِضَيْنِ والقَمَرُ مُتَّصِلٌ بالزهْرَةِ من تَثْلِيث وَقَعَتْ بَيْنهما أُلْفَة لَا تَزُولُ أَبَداً.
وممَّا يُسْتدركُ عَلَيْهِ.
! فُورفانُ، بالضمِّ: قَريةٌ مِن الصغدِ مِنْهَا سُلَيْمانُ بنُ معاذٍ عَن
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute