وَدَار يَطْعَنُ {العَاهُونَ عَنْهَالِنَبَّتِهِمْ وَيَنْسَوْنَ الذِّمَامَاوَقَالَ ابنُ الأَعْرَابِيِّ:} العَاهُونَ أَصْحَابَ الرَّيْبَةِ والخُبْثِ.
وَزَرْعٌ {مَعِيهٌ} وَمَعُوهٌ {وَمَعْهُوهٌ.
وَبَنُو} عَوْهَى: بَطْنٌ مِنَ العَرَبِ بالشأمِ، قالَ ذُو الجَوْشَنِ الضَّبابِيُّ يَرْثِي أَخَاهُ الصُّمَيْل:
فَيَا رَاكِباً مَا عَرَضْتَ مبلعاً قبائل عَوْهَيّ والعمرّد وأَلْمَعِقَالَ ابنُ الكَلْبِيِّ: هُمْ بَنُو عَوْهَى بنِ الهنوء بن الأَزْدِ مِنْهُم أَبو حميدٍ أَحمدُ بنُ محمدِ بْنِ سِنَانٍ {العَوْهِيُّ الحمصيُّ صدُوقٌ رَوَى عَن أَبي حَيْوَةَ شُرَيْح بنِ يَزِيد وَعَن يَحْيَى بن سعيدٍ القَطَّان.
} وَعَاهَانُ بنُ كَعْبٍ: شاعِرُ، فَعَلَانُ مِنْ {عَوَهَ، أَوْ فاعالٌ من عَهَنَ، وَقد ذُكِرَ فِي مَوْضِهِ.
[عهه]
: (} العَهُّ.
(أَهْمَلَهُ الْجَوْهَرِيُّ.
(وَقَالَ ابنُ الأَعْرَابِيِّ: هُوَ (القَلِيلُ الحَيَاءِ، المُكَابِرُ) مِنَ النَّاسِ، وَهُوَ قَلِيلٌ لِأَنَّهُمْ قَالُوا: إِنَّ العَيْنَ والهَاءَ لَا يَكَادَانِ يأْتَلِفَانِ بغيرِ فَاصِلٍ، وَقد عَهَّ يَعِهّ: إِذا قَلَّ حَيَاؤُه.
( {وعَهْعَهَ بِالإِبِلِ: زَجَرَهَا} بعَهْ {عَهُ لتَحْتَبِسَ.
(وَحكَى الأَزْهَرِيُّ عَنِ الفَرَّاءِ:} عَهْعَهْتُ بِالضَّأْنِ! عَهْعَهَةً إِذا قُلْتُ لَهَا عَهْ عَهْ، وَهُوَ زَجْرٌ لَهَا.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute