بَعْدُ فِي جَلَجِنَا) . كَذَا فِي اللّسان والنّهاية وَوجد بخطّ شيخ المشايخِ أَبِي سالِمٍ العَيّاشِيّ رَحمَه الله تَعَالَى: أَنْه الأَمْرُ المُضْطَربُ.
[جنج]
: وَمِمَّا يسْتَدرك عَلَيْهِ:
جَنَاجُ، كسَحَاب: قَرْيَةٌ بمِصر.
[جوج]
: ( {الجَاجَةُ: خَرَزَةُ وَضِيعَةٌ) لَا تُساوي فَلْساً، وجمعُه:} جَاجٌ، عَن ابْن الأَعرابيّ، وَعَن أَبي زيدٍ: الجَاجَةُ: الخَرَزَةُ الَّتِي لَا قِيمَةَ لَهَا، وَيُقَال: مَا رأَيْتُ عليهِ عاجَةً وَلَا {جاجَةً، وأَنشد لأَبِي خِراشٍ الهُذَلِيّ، يذْكُر امرأَتَه، وأَنه عاتَبَها فاستَحْيَت وجاءَت إِلَيْهِ مُستحْيِيَةً:
فجاءَتْ كخَاصِي العَيْرِ لم تَحْلَ عاجَةً
وَلَا جاجَةً مِنْهَا تَلُوحُ على وَشْمِ
يُقَال: جاءَ فلانٌ كخَاصِي العَيْرِ، إِذا جاءَ مُسْتَحْيِياً، وخائِباً أَيضاً، والعاجَةُ: الوَقْفُ من العاجِ تَجعله المرأَةُ فِي يَدِهَا، وَهِي المَسَكَةُ.
} والجوجان: البَيْدَرُ، ذكره السُّهَيْلِيُّ فِي الرَّوْضِ.
[جوزاهنج]
: ( {جَوْزَاهَنْجُ) فارِسِيٌّ مُعَرَّبٌ، وَهُوَ (دَوَاءٌ هِنْدِيٌّ) .
[جيج]
: (} جِيجٌ بِالْكَسْرِ: اسمٌ لقَوْلِ المُورِدِ إِبلَه لَهَا: {جِي} جِي) يُقَال:! جَاجَاهَا، وَهَذَا (على قَوْلِ من يُلَيِّنُ الهَمْزَةَ، أَو لَا يَجْعَلُهَا من أَصْل الجَيْئَةِ والمَجِىءِ) ، وَقد تقدّم فِي الْهَمْز.
(فصل الْحَاء) الْمُهْملَة مَعَ الْجِيم)
[حبج]
: (حَبَجَ يَحْبِجُ) ، بِالْكَسْرِ (: بَدا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute