للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

{والرَّهْوُ: خِمارُ الَّرأْسِ الَّذِي يَلِيه وَهُوَ أَسْرَعُهُ وسَخاً.

} والرَّهْوَةُ: الارْتِفاعُ والانْحِدارُ ضِدٌّ.

{وأَرْهاءُ أَجَأَ: جوانِبُها.

وشيءٌ رَهْوٌ: مُتَفرِّقٌ.

} وأَرْهَى لكَ الشَّيءُ: أَمْكَنَكَ.

{وأَرْهَيْتُه لكَ: أَمْكَنْتُه لكَ.

وَمَا} أَرْهَيْتُه: أَي مَا تَرَكْته ساكِناً.

{وأَرْهِ ذاكَ: أَي دَعْهُ حَتَّى يَسْكُنَ. ومَرَّ بأَعْرابيِّ فالِجٌ، أَي جَمَلٌ ضَخْمٌ ذُو سَنامَيْن فقالَ: سبْحانَ اللَّهِ رَهْوٌ بَيْنَ سَنامَيْنِ، أَي فَجْوَةٌ بَيْنَ سَنامَيْن.

} والرَّهْوُ: الواسِعُ.

وأَيْضاً: شدَّةُ السَّيْرِ؛ ومُسْتَنْقعُ الماءِ.

وخِمْسٌ {راهٍ: إِذا كانَ سَهْلاً.

} وأَرْهَى: أَدَامَ لأَضْيافِه الطَّعامَ سَخاءً.

{وأَرْهَيْتُ: أَحْسَنْت.

وَيَقُولُونَ للرَّامِي إِذا أَسَاءَ} أرهه أَي أَحْسن.

{والرَّهْوُ: المَطَرُ الساكِنُ.

} ورَهْوَةُ فِي شِعْرِ أَبي ذُؤيب: عقبَةٌ بمكانٍ مَعْروفٍ، نقلَهُ الجوهريُّ.

وقالَ نَصْر: جَبَلٌ بالحِجازِ.

( {وراهوية: تقدَّمَ فِي الهاءِ.

} والرهاوى: قَرْيةٌ بمِصْرَ مِن أَعْمالِ الجيزةِ؛ وَقد دَخَلْتها.

(فصل الزَّاي مَعَ الْوَاو وَالْيَاء)

(

[زأى]

: (ى ( {زَأَى، كسَعَى) : أَهْمَلَهُ الجوهرِيُّ.

وقالَ ابنُ الأَعْرابيِّ: أَي (تَكَبَّرَ.

(} وأَزْآهُ بَطْنُه) ! إزآءً، كأَلْقاهُ إِلْقَاء: (إِذا امْتَلأَ) شدِيداً (فَلَمْ يَتَحَرَّك)