(ورجُلٌ {أَصَنُّ: مُتَغافلٌ.
(و) } صَنَّانٌ، (كشَدَّادٍ: شُجاعٌ.
(و) {صِنِّينُ، (كسِكِّينٍ: ع الكُوفَةِ) ؛ قالَ:
ليتَ شِعْريِ مَتى تَخُبُّ بيَ الناقَةُ بَين العُذَيْبِ} فالصِّنِّينِ؟ وممَّا يُسْتدركُ عَلَيْهِ:
أَصَنَّتِ المرْأَةُ فَهِيَ مُصِنٌّ إِذا عَجُزَتْ وفيهَا بَقِيَّةٌ.
(و) {المُصِنُّ: الحيةُ إِذا عَضَّ قَتَلَ مَكانَه؛ تقُولُ العَرَبُ رَماهُ اللهاُ تَعَالَى} بالمُصِنّ المُسْكِتِ، عَن ابنِ خَالَوَيْه.
{وأَصَنَّ اللّحْمُ: أَنْتَنَ.
} والمُصِنُّ: الساكِتُ.
{والصُّنَانُ، كغُرابٍ: الريحُ الطَّيبَةُ؛ ضِدٌّ؛ قالَ:
يَا رِيَّها وَقد بدا} صُناني كأَنَّني جاني عَبَيْثَران {وصَنَّ اللحمُ: كصَلّ إمَّا لُغَة أَو بَدَلٌ.
وقالَ نُصَيْرُ الرَّازِي: يقالُ للتَّيْسِ إِذا هاجَ قد} أَصَنَّ، فَهُوَ {مُصِنٌّ،} وصُنانُه رِيحُه عنْدَ هياجِه.
وقالَ غيرُهُ: يُقالُ للبَغْلةِ إِذا أَمْسَكْتها فِي يدِكَ فأَنْتَنَتْ: قد {أَصَنَّتْ.
} وأَصَنَّ: أَخْفَى كَلامَه.
! وصنُّ الوَبْرِ: أَقْراصٌ تُجْلَبُ مِن اليمنِ إِلَى الحِجازِ توجَدُ بمَغَارَاتٍ هُنَاكَ تُحَلِّلُ الأَوْرَامَ طِلاءً بالعَسَلِ، قالَهُ الحكِيمُ دَاوُد، رحِمَه الّلهُ تَعَالَى.
وممَّا يُسْتدركُ عَلَيْهِ:
[صهن]
:) صِهْيَوْنٌ، كبرذونٍ: مَوْضِعٌ،