وممَّا يُسْتدركُ عَلَيْهِ:
[رمرن]
رامران: قرْيةٌ بنَسا، مِنْهَا: أَبو جَعْفرٍ محمدُ بنُ جَعْفرِ بنِ إبراهيمَ بنِ عيسَى النسويُّ الرَّامرانيُّ عَن أبي جَعْفرٍ الطَّبريّ، ماتَ بهَا سَنَة ٣٦٠.
وممَّا يُسْتدركُ عَلَيْهِ:
[رمثن]
: (رَامِيثَن، بالمُثلَّثَةِ، والعامَّةُ تقولُ بالتاءِ الفَوْقيَّةِ: قرْيَةٌ ببُخارَى، مِنْهَا: أَبو إبراهيمَ تَروْحُ بنُ المُسْتَنيرِ الرَّاميثنيُّ عَن المُخْتارِ بنِ سابقٍ، وَعنهُ محمدُ بنُ هاشمِ بنِ نعيمٍ وغيرِهِ.
[رمعن]
: (ارْمَعَنَّ دمعُهُ) : أَهْمَلَهُ الجَوْهرِيُّ.
وقالَ االأزّهرِيُّ: أَي (سالَ) ، كارْمَعَلَّ، فَهُوَ مُرْمَعِنٌّ ومُرْمَعِلٌّ.
وقالَ ابنُ سِيْدَه: يجوزُ أنْ يكونَ لُغَةً فِيهِ، وَأَن تكونَ النُّونُ بَدَلا مِن اللامِ.
[رنن]
: ( {الرَّنَّةُ: الصَّوْتُ) ؛ كَمَا فِي الصِّحاحِ.
وخَصَّ بعضُهم بِهِ: صَوْتَ الحُزِينِ.
(} رَنَّ {يَرِنُّ} رَنِيناً: صاحَ) عنْدَ البُكاءِ.
وقالَ ابنُ الأَعرابيِّ: {الرَّنَّةُ: صوْتٌ فِي فَرَحٍ أَو حُزْنٍ وجَمْعها} رَنَّات.
(و) رَنَّ (إِلَيْهِ: أَصْغَى، {كأَرَنَّ فيهمَا) .
يقالُ:} أَرَنَّتِ المرْأَةُ: أَي صاحَتْ.
وَفِي كلامِ أَبي زُبَيْدٍ الطائيّ: شَجْراؤُهُ مُغِنَّة وأطْيارُه {مُرِنَّة؛ وقالَ مَنْظورُ بنُ مرثدٍ:
عَمْداً فَعَلْتُ ذاكَ بَيْدَ أَنيأَخافُ إِن هَلَكْتُ لم} تُرِنِّي وقالَ لبيدٌ:
كلَّ يومٍ مَنَعُوا حَامِلَهُم! ومُرِنَّاتٍ كآرامٍ تُمَلّ