وممَّا يُسْتدركُ عَلَيْهِ:
{الإِقاةُ: شَجَرَةٌ.
وقالَ الأزْهرِيُّ: هِيَ} الإقاءُ.
وقالَ اللَّيْثُ: لَا أَعْرِفُه.
[أكى]
: (ي {أَكَى، كَرَمَى: أَهْمَلَهُ الجَوْهرِيُّ.
وقالَ ابنُ الأَعْرابيِّ:
(اسْتَوْثَقَ من غَرِيمِهِ بالشُّهودِ.
(} والإِكاءُ: لُغَةٌ فِي (الوكاءِ؛ وَمِنْه الحدِيثُ: (لَا تَشْرَبوا إلَاّ من ذِي {إكاءٍ) ؛ وَهُوَ سِدادُ السِّقاءِ، لُغَةٌ فِي الوِكاءِ، كَمَا فِي النِّهايَةِ.
قُلْتُ: ويُرْوَى من ذِي إداءٍ، وَقد تقدَّم.
[ألو]
: (و} الأَلاءُ، كسَحابٍ ويُقْصَرُ: شَجَرٌ رَمْلِيٌّ حَسَنُ المَنْظر (مُرُّ الطَّعْمِ (دائِمُ الخُضْرَةِ أَبداً يُؤْكَلُ مَا دامَ رَطْباً، فَإِذا عَسَا امْتَنَع ودُبِغ بِهِ؛ قالَ بشْرُ بنُ أَبي خازمٍ:
فإنَّكُمُ ومَدْحَكُمُ بُجَيراً أَبا لَجَإٍ كَمَا امْتُدِح الأَلاءُورُبمَّا قُصِر؛ قالَ رُؤْبة:
يَخْضَرُّ مَا اخْضَرَّ {الأَلا والآسُ قالَ ابنُ سِيدَه: وعنْدِي أنَّه إِنَّمَا قُصِر ضَرُورَةً.
(واحِدَتُه} أَلاءَةٌ؛ حَكَاه أَبُو حَنيفَةَ. ( {وأَلا أَيْضاً. فالمُفْردُ والجَمْع فِيهِ مُتَّحدانِ، وَقد يُجْمَع على} أَلاءات، حَكَاه أَبو حنيفَةَ، وَقد تقدَّمَ فِي الهَمْزةِ.
(وسِقاءٌ {مَأْلوُّ} ومَأْلِيٌّ: أَي (دُبِغَ بِهِ؛ عَن أَبي حنيفَةَ.
(وأَلا يَأْلُو ( {أَلْواً، بالفَتْحِ، (} وأُلُوّاً كعُلُوَ، ( {وأُلِيّاً، كعُتِيَ، (} وأَلَّى يُوءَلِّي تَأْلِيَةً (! واتَّلَى: قَصَّرَ وأَبْطَأَ؛ قالَ الربيعُ بنُ ضَبُعٍ الفَزارِيُّ:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute