للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

وأَبو محمدٍ عَطاءُ بنُ عجلَان {العَطائيُّ: محدِّثٌ ضَعِيفٌ.

} والعطويَّةُ: طائِفَةٌ من الخَوارِجِ نُسِبُوا إِلَى عَطِيَّةَ بنِ الأسْودِ اليَماميّ الحَنَفي.

وأَبو عبدِ الرّحمنِ محمدُ بنُ عَطِيَّة {العَطَويُّ: شاعِرٌ محدِّثٌ مُتَكلِّمٌ.

} وعَطَوانُ بنُ مسكان محرّكةً رَوَى حدِيثَه يَحْيَى الحمانيُّ.

[عظو]

: (و) {عَظاهُ} يَعْظوه،) ذِكْرُ المُسْتَقبلِ مُسْتدركٌ كَمَا مَرَّ الإيماءُ إِلَيْهِ مِراراً وَالَّذِي فِي المُحْكَم:

عَظاهُ الشَّيءُ: (ساءَهُ) .

(وَفِي الصِّحاح: لَقِيَ فلانٌ مَا عجاهُ وماعَظاهُ، إِذا لَقِيَ شِدَّةً.

ولَقَّاهُ اللهُ مَا عَظاهُ: أَي مَا ساءَهُ.

وَفِي المُحْكم مَثَل: طَلَبْتُ مَا يُلْهِيني فلَقِيتُ مَا يُعْظِيني، أَي مَا يَسُوءُني؛ يُضْرَبُ للرَّجُلِ يريدُ أَنْ يَنْصَح صاحِبَه فيُخْطِىءُ فيَلْقى مَا يَكْرهُه؛ ومثْلُه: أَرادَ مَا يُحْظِيها فقالَ مَا {يَعْظِيها؛ فَهَذَا يدلُّ على أنَّ الحرْفَ يائِيٌّ فانْظُر ذلكَ.

(و) قيلَ: عَظاهُ} عَظْواً: (اغْتالَهُ فسَقاهُ سَمًّا) ؛) وَفِي المُحْكم: مَا يَقْتُلُه.

(و) عَظاهُ: (صَرَفَهُ عَن الخَيْر.

(و) أَيْضاً: (اغْتابَهُ) ، يَعْظُوه عَظْواً؛ أَو قَطَّعَه بالغِيبَةِ؛ (أَو تَناوَلَهُ بلِسانِه) .

(وامْرأَةٌ عظيَّةٌ: أَي مُغْتابَةٌ.

[عظي]

: (ي ( {عَظِيَ الجَمَلُ، كرَضِيَ،} عَظًى) ، مَقْصورٌ، (فَهُوَ {عَظٍ) ، مَنْقوصٌ، (} وعَظْيانٌ: انْتَفَخَ بَطْنُهُ