( {والمَاذُ: الحَسَنُ الخُلُقِ الفَكِهُ النَّفْسِ) الطَّيِّبُ الكَلَامِ، قَالَ الأَزهريُّ: و (المَادُ) بِالدَّال: الذاهبُ والجائِي فِي خِفَّة، وَقد تقَدّم.
ومَاذَ إِذَا كَذَب.
وَهُوَ مُستدْرَكٌ عَلَيْهِ.
[مبذ]
[متذ]
: (مَيْتِذُ، كمَيْسِرٍ) أَهمله الجَمَاعَة (: د قُرحبَ يَزْدَ) إِن، لم يكن مُصَحَّفا عَن مَيْبِدِ، وَقَالَ ياقوت فِي مَيْبَدَ: إِنه من نواحي يَزْد، وَلم يذكر ميتذ هَذَا، فقَوِيَ عندنَا أَن يكون مَا ذكره المُصَنّف تَصحيفاً.
[ميذ]
: (} المِيذُ، بالكَسْرِ: جِيلٌ مِن الهِنْدِ) بمنزِلة التُّرْك يَغْزُون المُسلمينَ فِي البَحْرِ (عَن ابنِ عَبَّادٍ) فِي املحيط، (وَفِيه نَظَرٌ) قَالَ. الصاغانيُّ: لم أَعرفهم، وَلم أَسمَعْ بهم، وأَورَه الأَزهري عَن الّليث وَلم يُنْكِر عَلَيْهِ.
[ميمذ]
: وَمِمَّا يسْتَدرك عَلَيْهِ:
{مِيمَذُ، بكسرِ فَسُكُون فَفتح: اسمُ جَبَلٍ أَو بَلَد، بأَذْرَبِيجَانَ، يُنسب إِليه أَبو بكرٍ محمّد بن مَنْصُور} - المِيمَذِيّ روَى عَنهُ أَبو نصرٍ أَحمدُ الْمَعْرُوف بابنِ الحَدَّاد، وَمِنْه أَيضاً أَبو إِسحاق إِبراهيمُ ابْن أَحمد بن محمّد! - المِيمَذِيّ الأَنصاريّ، سَمِعَ بِدِمَشْق والبصرةِ والكوفةِ والجَزيرة والقَيْرَوَانِ والإِسكندريّة والرَّيِّ وبَغْدَادَ والرَّمْلَة، وَله رِحْلَة واسِعَةٌ.
(فصل النُّون مَعَ الذَّال الْمُعْجَمَة)
[نبذ]
: (النَّبْذُ: طَرْحُكَ الشيْءَ) مِن يدِك (أَمامَك أَو وَرَاءَك، أَو عَامٌّ) ، يُقَال: نَبَذَ الشيْءَ، إِذا رَمَاه وأَبْعَدَه،
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute