{كأَوْدنَه، فَهُوَ} مَوْدُونٌ {ومُودَنٌ؛ وأَنْشَدَ ابنُ الأَعْرابيِّ:
لما رأَتْه} مُودَناً عِظْيَّراً قَالَت أُرِيدُ العُتْعُتَ الدِّفَرَّاو {المُودَنُ} كالمَوْدُونِ: القصيرُ الناقِصُ الخَلْقِ؛ وَبِه رُوِيَ حدِيثُ ذِي الثُّدَيَّة أَيْضاً.
قالَ الكِسائيُّ: {المُودَنُ اليَدِ: القَصيرُها.
} والمَوْدُونُ: المَدْقُوقُ. وَقد وَدَنَه {وَدْناً: إِذا دَقَّهُ.
وفَرَسٌ} مَوْدُونٌ: أَحْسَنَ القِيام عَلَيْهِ.
{ومَوْدُونٌ: فَرَسُ مِسْمَع بنِ شِهابٍ؛ قالَ ذُو الرُّمَّة:
ونَحْنُ غَدَاةَ بَطْنِ الجِزْعِ فِئْنَا} بمَوْدُونٍ وفارِسِه جِهارَا
[وذن]
: ( {التَّوَذُّنُ) :
(أَهْمَلَهُ الجَوْهرِيُّ.
وقالَ ابنُ الأعْرابيِّ: هُوَ (الصَّرْفُ والإعْجابُ) ؛) وَفِي بعضِ النسخِ: الضَّرْبُ.
(} وواذِنانُ، بكسْرِ الذالِ: ة بأَصْفَهانَ) ، مِنْهَا: الشيخُ العارِفُ باللَّهِ تَعَالَى محمدُ بنُ أَحمدَ بنِ عُمَر، رَوَى عَنهُ يوسُفُ الشِّيرازيُّ؛ وَمِنْهَا أَيْضاً أَبو جَعْفرٍ أَحمدُ بنُ مالِكِ بنِ بحْرِ بنِ الأحْنفِ بنِ قَيْسٍ المُحدِّثُ.
وممَّا يُسْتدركُ عَلَيْهِ:
[وذلن]
:) ! وِذْلانُ: قَرْيةٌ بأَصْفهانِ، مِنْهَا:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute