للضَّرُورَة. وَقَالَ سِيبَوَيه: الحَيَّاتُ مَرْفُوع بالفِعْل، والقَدَم مَنْصُوب على المَفْعُولِية. وَكَانَ حَقّ الأفعوان أَن يَكُونَ مَرْفُوعاً على البَدَل من الحَيَّات وَلكنه نَصبَه حَمْلاً على المَعْنَى، كَأَنَّه قَالَ: وسالَمَت القَدمُ الأُفْعوانَ.
[] ومِمّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْه:
الضَّرْزَمَة: شِدَّةُ العَضِّ والتَّصْمِيم عَلَيْهِ، نَقَلَه الجَوْهَرِيّ. [
[ض ر س م]
]
(ضِرْسَامٌ بالكَسْر) ، أَهْمَلَه الجَوْهَرِيّ، وَهُوَ (مَاءٌ م) مَعْرُوف.
(والضِّرْسَامةُ بالكَسْر: الرّخْوُ اللَّئِيم الفَسْلُ) السَّيِّئُ الخُلُق، والمِيمُ زَائِدَة. [
[ض ر ض م]
(الضَّرْضَم كَجَعْفَر) ، أَهملَه الجَوْهَرِيّ، وَقَالَ اْبنُ الأَعرابيّ: هُوَ من غَرِيبِ أَسْماء (الأَسَد) . (و) قَالَ فِي مَوْضِع آخر: الضَّرضَم: (ذَكَر السِّباعِ) .
الضَّرْضِم كَزِبْرِج، والضُّرَاضِم كعُلَابط: الأَسَدُ، نَقَلَه شَيْخُنا عَن بَعْضِهم. [
[ض ر ط م]
(الضِّرْطِم كَزِبْرِج) ، أَهملَه الجَوْهَرِيّ، وَهُوَ (الضَّخْمُ البَطْن) الجَسِيمُ.
(والضُّراطِميُّ) بالضَّم (من الأَرْكابِ) أَي الفُرُوج: (الضَّخْمُ الجَافِي) المُكَتْنِزُ المُرْتَفِع، قَالَ جَرِير:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute