رَبِيعَةَ، أَبُو حُذَيْفَةَ، وَيُقَالُ: اسْمُهُ: مُهَشِّمٌ، وَابْنُ عَمْرِو بنِ رَبِيعَةَ، من المُؤَلَّفَة قُلُوبُهُمْ وابْنُ قَتَادَةَ الرُّهَاوِيُّ، واَبْنُ المُغِرَةِ بنُ العَاص، وابْنُ الوَلِيدِ بنُ المُغِيرةَ الَمْخْزومِيُّ، أَخُو خَالِدٍ، وَهِشاَمٌ مَوْلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وسَلَّمَ، ورَجُلٌ آخَرُ، كَانَ اسْمُهُ شِهَاباً، فَسَمَّاهُ هِشَاماً. (و) هِشَامٌ: (ثَلَاثُونَ مُحَدِّثاً) مِنْهُمْ: هِشَامُ بنُ اسْمَاعِيلَ الدِّمَشْقَيُّ العَطَّارُ، وابْنُ اسْحَاق المَدَنِيُّ، وابْنُ بَهْرَامَ المَدَائِنيُّ، وابْنُ حَجَر المَكِيُّ، وابْنُ حَسَّانَ الْأَزْدِيّ مَوْلَاهُم الْحَافِظ وَابْن خَالِد الأَزْرَقُ الدِّمَشْقِيُّ وابْنُ زِيَادٍ، أَبُو المِقْدَامِ، وابْنُ زَيْدِ بنُ أَنَسِ، وَابْنُ سَعْدٍ، وابْنُ سَعِيدٍ البَزَّارُ، وابْنُ سُلَيْمَانَ المَخْزُومِيُّ، وابْنُ عَابدٍ الأَسَدِ] ُّ، أَبُو كُلَيْبٍ، وَابْنُ أَبِي عَبْدِ اللهِ، أَبُو بَكْرٍ، الدَّسْتَوَائِيُّ، وابْنُ عَبْد المَلِكِ الحِمْصِيُّ، وابْنُ عَبْدِ المَلِكِ الطَّيَالِسِيُّ، الحَافِظُ، وابْنُ عُرْوَةَ، أَبُو المُنْدِرِ، وابْنُ عِمَادٍ السُّلَمِيُّ، الدِّمَشْقِيُّ، الحَافِظُ، وابْنُ عَمْرٍ والفَزَارِيُّ، وابْنُ الغَاز الجُرَشِيُّ، وابْنُ أَبِي الوَلِيدِ، وابْنُ يَحْيَى بنُ أَبِي العَاصِ، وابنُ يُوسُفَ، قَاضِي صَنْعَاءَ، وابْنُ يُونُسَ النَّهْشَلِيُّ، وَغَيْرُ هؤُلَاءِ. (وهَشَيْمُ بنُ بَشِيرٍ) أَبْو مُعَاوِيَةَ السُّلَمِيُّ، الوَاسِطِيُّ (كَزُبَيْرٍ) ، هُوَ (مُحَدِّثٌ) حَافِظُ بَغْدَادَ، عَنْ عَمْرِو بنِ دِينَارٍ، وَابْن الزُّبَيْرِ، وَعَنْهُ: أَحْمَدُ وابْنُ مَعِين، وَهَنَِّادٌ، إَمَامٌ، ثَقَةٌ، مُدَلِّسٌ، عَاشَ ثَمَانِينَ سَنَةً، تُوُفِّيَ سَنَةَ ثَلَاثٍ وَثَمَانِينَ وَمِائَةٍ، قَالَ يَحْيَى القَطَّانُ: أَحْفَظُ مَنْ رَأَيْتُ: سُفْيَانُ، ثُمَّ شُعْبَةُ، ثُمَّ هُشَيْمٌ. (وَنَاقَةٌ مِهْشَامٌ: سَرِيعَةُ الهَزَالِ) ، وَمِشْيَاطٌ: سَرِيعَةُ السِّمَنِ. (والهَشْمَةُ: نَفْسُ مُشَاشِ الجَبَلِ،
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute