للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

الضَّعيفُ؛ وأَنْشَدَ لأبي الأَحْوَصِ الرِّياحي:

وَلَو أَدْرَكَتْه الخيلُ والخيلُ تُدَّعَى بذِي نَجَبٍ مَا أَقْرَنَتْ وأَجَلَّتأَي مَا ضَعُفَتْ.

(وأَقْرَنَ (عَن الطَّريقِ: عَدَلَ عَنْهَا.

قالَ ابنُ سِيدَه: أُراهُ لضَعْفِه عَن سلوكِها.

(وأَقْرَنَ: (عَجَزَ عَن أَمْرِ ضَيْعتهِ، وَهُوَ الَّذِي يكونُ لَهُ إِبِلٌ وغَنَمٌ وَلَا مُعِينَ لَهُ عَلَيْهَا، أَو يكونُ يَسْقِي إِبلَه وَلَا ذائِدَ لَهُ يَذُودُها يَوْم وُرودِها.

(وأقْرَنَ: (أَطاقَ أَمْرَها؛ وَهُوَ أَيْضاً (ضِدٌّ.

(وأَقْرَنَ: (جَمَعَ بَين رُطَبَتَيْنِ.

(وأَقْرَنَ (الدَّمُ فِي العِرْق: كَثُرَ، كاسْتَقَرْنَ.

(وأَقْرَنَ (الدُّمَّلُ: حانَ تَفَقُّؤُهُ.

(وأَقْرَنَ (فلانٌ: رَفَعَ رأْسَ رُمْحِه لئَلَاّ يُصيبَ مَن أَمامَهُ؛ عَن الأصْمعيِّ.

وقيلَ: أَقْرَنَ الرُّمْح إِلَيْهِ: رَفَعَه.

(وأَقْرَنَ: (باعَ القَرَنَ، وَهِي (الجَعْبَةُ.

(وأَيْضاً: (باعَ القَرْنَ، أَي (الحَبْل.

(وأَقْرَنَ: (جاءَ بأَسِيرَيْنِ مَقْرُونَيْنِ (فِي حَبْلٍ.

(وأَقْرَنَ: (اكْتَحَلَ كلَّ ليلةٍ مِيلاً.

(وأَقْرَنَتِ (السَّماءُ؛ دامَتْ تُمْطِرُ أيَّاماً (فَلم تُقْلِع، وكذلكَ أَغْضَنَتْ وأَغْيَنَتْ؛ عَن أَبي زيْدٍ.

(وأَقْرَنَتِ (الثُّرَيَّا: ارْتَفَعَتْ فِي كَبِدِ السَّماءِ.

(والقارونُ: الوَجُّ وَهُوَ عِرْقُ الأير.

(وقارونُ، (بِلا لامٍ: عَتِيٌّ من العُتاةِ يُضْرَبُ بِهِ المَثَلُ فِي الغِنَى، وَهُوَ اسمٌ أَعْجَمِيٌّ لَا يَنْصرِفُ