للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

{والرَّوِيَّةُ أَيْضاً: البَقِيَّةُ مِن الدَّيْن ونحوِه: نقلَهُ الجوهريُّ.

وأَيْضاً: قَرْيةٌ باليَمَنِ مِن أَعْمالِ زبيدٍ، وَقد دَخَلْتها.

ورطبٌ رَوِيّ ومُرْوٍ: إِذا أَرْطَبَ فِي غيرِ نَخْلَةٍ.

} وأَرْوَى {الرّواء على البَعيرِ مِثْل} رَواهُ.

{وأَرْوَى: إِذا شَدّ عكمه} بالرِّواءِ.

ويقالُ: مِن أَيْنَ {رَيَّتُكم، بفتحِ الراءِ: أَي مِن أَيْنَ} تَرْتَوُونَ الماءَ؛ نقلَهُ الجوهريُّ والأَزْهريُّ.

{والرَّاوِي يكونُ للماءِ وللشِّعْرِ، والجَمْعُ} رُواةٌ.

ويقالُ: {رُوِّينا الحديثَ، مُشَدَّداً مَبْنياً للمَفْعولِ.

ورجُلٌ لَهُ} رُواءٌ، بالضمِّ: أَي مَنْظرٌ؛ نقلَهُ الجوهريُّ.

ورجُلٌ {رَوَّاءُ، ككتَّانٍ: إِذا كانَ الاسْتِقاءُ} بالرَّاوِيَةِ لَهُ صِناعَةً.

يقالُ: جَاءَ {رَوَّاءُ القوْمِ؛ نقلَهُ الأزْهريُّ.

} وارْتَوَتِ النَّخْلَة: إِذا غُرِسَت فِي قفيرٍ ثمَّ سُقِيَت مِن أَصْلِها.

{وارْتَوَى الحَبْل: غَلُظَتْ قُواهُ، أَو كَثُرَتْ.

وفَرَسٌ} رَيَّانُ الظَّهْرِ: إِذا سَمِنَ مَتْناهُ.

{ورَوَّى رأْسَه بالدُّهْنِ والثَّرِيد بالدَّسَم: طَرَّاهُ؛ نقلَهُ الأزْهريُّ.

وسَمَّى النبيُّ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم السَّحابَ} رَوايَا البِلادِ، على التَّشْبيهِ.

وَفِي الحدِيثِ: (شَرُّ {الرَّوايَا} رَوَايا الكَذِبِ) ؛ هُوَ جَمْعُ رَوِيَّة، أَو رَاوِيَة.

{ورَيَّانُ: صَخْرَةٌ عظيمةٌ بينَ حاذة ومَعْدنِ بَني سُلَيْم على سَبْعةِ أَمْيالٍ مِنْهُ.

وأَيْضاً: جَبَلٌ فِي طَريقِ البَصْرةِ إِلَى مكَّة.

وآخَرُ لغَنِيَ.

وبَنُو} رَيَّان: بَطْنٌ من الهوارةِ فِي الصَّعيدِ الأَعْلَى، وَهُوَ جَدُّ {الرياينة.

وبَنُو} رُوَيَّةَ، كسُمَيَّة: بَطْنٌ باليَمَنِ؛