للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

المُقَتَّلَة) ، وَفِي بعض النّسخ: المُقْتَتِلة.

(و) {الزُّجُج أَيضاً: (الحِرَابُ المُنَصَّلَةُ) ، ظاهرُ صَنيعِه أَنه جمعٌ وَلم يَذْكُرْ مُفْرَدَه.

(و) فِي الحَدِيث ذُكِرَ (زُجُّ لَاوَةَ) ، وَهُوَ بالضمّ (: ع) نَجْديّ بعثَ إِليه رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عَلَيْهِ وسلمالضحَّاكَ بن سُفيانَ يَدْعُو أَهلَه إِلى الإِسلام.

(و) من الْمجَاز: (} زِجَاجُ الفَحْلِ، بالكسرِ: أَنْيَابُه) ، وأَنشد:

لَهَا زِجاجٌ ولَهاةٌ فارضُ

(وأَجْمَادُ {الزِّجَاجِ: ع بالصَّمّان) ذكره ذُو الرُّمَّة:

فَظَلَّتْ بأَجْمَادِ الزِّجاجِ سَواخِطاً

صِياماً تُغَنِّي تَحْتَهُنّ الصّفائِحُ

يَعْنِي الحميرَ سَخِطَتْ على مَرَاتِعها ليُبْسها.

(} وازْدَجَّ الحاجِبُ: تَمَّ إِلى ذُنَابَي العَيْنِ) .

( {والمَزْجُوج) : المَرْمِيُّ بِهِ، و (غَرْبٌ لَا يُدِيرونه ويُلاقُون بَين شَفَتَيْه ثمَّ يَخْرِزُونَه) .

وَمِمَّا يسْتَدرك عَلَيْهِ:

زَجَّ: إِذا طَعَنَ بالعَجَلَة.

} والزَّجّاجَة: الاسْت، لأَنها تَزُجّ بالضَّرْط والزِّبْل.

{والزَّجَج فِي الإِبل: رَوَحٌ فِي الرِّجْلَيْن وتَجْنِيب.

} وازْدَجَّ النَّبْتُ: اشتدَّتْ خُصَاصُه.

وَفِي (الأَساس) : (وَمن الْمجَاز: نَزَلْنَا بوَادٍ! يَزُجُّ النَّبَاتَ (وبالنَّبَات) أَي يُخرِجه ويَرْمِيه كأَنّه يَرْمِي بِهِ عَن نفْسه) ، انْتهى.

وَفِي حَدِيث عَائِشَة قَالَت: (صلَّى