للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

بأَنّه لَا معنَى لَهُ (وَقَالَ: لم يَجىء على بنائها غير يَوْمٍ فَقطْ) ، وَقَالَ أَربابُ التَّحقيقِ: الظّاهر أَنّه تَحرَّفَ على اللَّيث وصَحّفه، لأَنّه كثير التَّصْحِيف والصَّواب أَنّه بالحاءِ الْمُهْملَة. اسمٌ للشّمس، كَمَا مرَّ، وأَن ياءَه تَحتيّة، كَمَا للأَكثر، أَو مُوحَّدة، كَمَا قَالَه جمَاعَة، أَو هُوَ بهما، كَمَا مرَّ مَبْسُوطا.

وبهاذا تمّ حرفُ الخاءِ، وَالله تَعَالَى أَعلم.