للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

(و) تُمَيْرُ (كزُبَيْر: ة بهَا) ، أَي باليَمَامَةِ، نقلَه الصّغانيُّ.

(وتَمْرَةُ: ة أُخرى بهَا) ، أَي باليَمَامَةِ، نقلَه الصُّغانيُّ.

(وعَقيقُ تَمْرَةَ: ع بتِهامَةَ) ، عَن يَمِينِ الفَرْطِ، نقَه الصّغانيُّ.

(وعَيْن التَّمْرِ: قُرْبَ الكوفَةِ) ، بَينه وَبَين بغدادَ ثلاثةُ أَيام، غربيَّ الفُراتِ.

(وتَمْرَانُ) ، كسَحْبَانَ: (د) ، نقلَه الصّغانيّ.

(وتَيْمَارٌ) ، بِالْفَتْح: (جَبَلٌ) ، نقلَه الصّغانيُّ.

(و) من المَجاز: (نَفْسٌ تَمِرَةٌ) بِكَذَا، كفَرِحَة، أَي (طَيِّبَةٌ) ، ودَعْنِي إِن نَفْسي غيرُ تَمِرَةٍ.

(والتُّمْرَةُ، بالضمِّ: عُجَيَّةٌ عِنْد الفُوقِ) مِن الذَّكَر.

(و) يُقَال: (اتْمَأَرّ الرُّمْحُ اتْمِئْراراً) ، فَهُوَ مُتْمَئِرٌّ، إِذا كَانَ غَليظاً مُسْتَقِيمًا، عَن أَبي زَيْد.

وَفِي المحكَم: اتْمَأَرَّ الرّمْحُ والحَبْلُ: (صَلُبَ، و) كذالك (الذَّكَر) ، إِذا (اشْتَد نَعْظُه) ، أَي شَبَقُه. (والمتْمَئِرُّ: الذكَرُ) الصُّلْب الغَلِيظُ.

(و) المُتْمَئرُّ (مِن الجُرْدَانِ: الصُّلْبُ الشَّدِيدُ.

وَقَالَ الجوهريُّ: اتْمَأَرَّ الشَّيءُ: طالَ واشْتَدَّ، مثل اتْمَهَلَّ واتْمَأَلَّ، قَالَ زُهَيْرُ بنُ مَسعودٍ الضَّبِّيُّ:

ثَنَّى لَهَا يَهْتِكُ أَسْحارَهَا بِمُتْمَئِرَ فِيهِ تَحْرِيبُ (و) قولُهُم: (مَا فِي الدّار) تامُورٌ وتُومُورٌ و (تُومُرِيٌّ، بضمِّ التّاءِ والمِيمِ) غير مهموزٍ، أَي لَيْسَ بهَا (أَحَدٌ) . وَقَالَ أَبو زَيْدٍ: مَا بهَا تَأْمُورٌ، مَهْمُوز، أَي بهَا أَحَدٌ، وبِلادٌ خَلَاءٌ ليسَ بهَا تُؤْمُرِيٌّ، أَي أَحَدٌ. وَمَا رأَيتُ تُؤْمُرِيًّا أَحْسَنَ من هاذه المرأَةِ، أَي إِنْسِيًّا وخَلْقاً. وَمَا رأَيْتُ تُؤْمُرِيًّا أَحْسنَ منهُ.