العَبَّاسُ بنُ محمدِ بنِ حِبَّان، وحِبَّانُ الأَغْلَبُ بنُ تَمِيمٍ، بَصْرِيٌّ عَن أَبِيه، وَعنهُ إِسحاق بنُ سَهيَّارٍ، وحِبَّانُ بنُ نَافِع بن صَخْرِ بنِ جُوَيريةَ، بَصْرِيٌّ، سَكَنَ مِصْرَ، رَوَى عَن سَعِيدِ بن سالمٍ القَدَّاحِ، وَعنهُ القُتبيّ، وحِبَّانُ بنُ عَمَّار بَصْرِيٌّ، عَن يحيى بن أَبِي كَثِيرٍ، وحِبَّانُ بنُ عَمَّارٍ، بَغْدَادِيٌّ عَن عَبَّاد بن عَبَّاد، وَعنهُ عَلِيُّ بنُ الحَسَنِ ابنِ عَبْدَوَيُه، وابنُه الحُسَيْنُ بنُ حِبَّانَ، رَوَى التاريخَ عَن يحيى بن مُعِين، وحَفِيدُه عَلِيُّ بنُ الحُسَيْنِ رَوَى عَن أَحمدَ بنِ الدَّوْرَقِيِّ، وحِبَّانُ بنُ إِسحاق بنِ محمدِ بن حِبَّانَ الكَرَابِيسيّ البَلْخِيّ عَن ابْن نُوحٍ، وحِبَّانُ بن عَبْدِ القَاهرِ بنِ حِبَّانَ المصْرِيّ، وابْنُه عبدُ المَلِكِ بنُ حِبَّانَ المُرَادِيّ من أَهل مهصْرَ، رَوَى عَنهُ أَبُو سَعْدٍ المَالِيني، وحِبَّانُ بنُ بَشِيرِ بنِ سَبْرَةَ العَنْبَرِيّ شَاعِرٌ فَارِسٌ، وحِبَّانُ بنُ العَرِقَةِ الَّذِي رَمَى سَعْدَ بنَ مُعَاذ يومَ الخَنُدَقِ، وصَحَّفَهُ مُوسَى بن عُقْبَةَ فقالَ: جَبَّار، بِالْجِيم وَالْمُوَحَّدَة والراءِ، والأَولُ أَصحُّ وحِبَّانُ بنُ مُعَاوِيَةَ، عَن أَبِي عَوَانَةَ، وقِيلَ بالفَتْحِ، وحِبَّانُ بنُ مَرْصَدٍ، عَن علِيَ، وسَلْمَانَ، وقيلَ: هُوَ بالفَتْحِ واليَاءِ التَّحْتِيَّة. وأُمُّ حِبَّانَ بِنْتُ عامِرِ بنِ نَابِي الأَنْصَارِيَّةُ صَحَابِيَّةٌ، وَقيل: هِيَ أُمُّ حبال، وعَمْرُو بن حِبَّانَ شَيْخٌ لابنِ أَبِي الدُّنْيَا، وأَحْمَدُ بنُ سِنَانِ بنِ حِبَّانَ القَطَّانُ الحَافِظُ المَشْهُورُ صاحبُ المُسْنَدِ، وإِسماعيلُ بنُ حِبَّانَ الوَاسِطِيُّ، عَن زَكَرِيَّا بنِ عَدِيَ، وإِبرَاهِيمُ بنُ حِبَّانَ بنِ إِبراهِيمَ، مَوْلَى آلِ أَبِي الكَنُودِ، مِصْرِيٌّ عَن عَمْرِو بنُ حكّام، وَعنهُ ابنُه عبدُ الكَرِيمِ، وَعنهُ: أَهْلُ مِصْرَ، وأَبُو حَاتِمٍ مُحَمَّدُ بنُ حِبَّانَ بنِ أَحْمَدَ بنِ حِبَّانَ بنِ مُعَاذٍ التَّمِيمِيُّ الدَّارِمِيُّ البُسْتِيُّ، صاحِبُ التَّصَانِيفِ، وعُبَيْدُ بنُ حِبَّانَ شَامِيٌّ، رَوَى عَن مالِكٍ، وزَيْدُ بنُ حِبَّانَ الرَّقِّيّ، رَوَى عَن أَيُّوبَ، وأَخُوهُ بِشْرُ بنُ حِبَّانَ، رَوَى عَن عَبْدِ اللَّهِ بنِ مُحَمَّدِ بنِ عَقيل، وجَعْفَرُ بنُ حِبَّانَ عنِ الحَسَنِ بنِ عَرَفَةَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute