الصنم ذى الخَلَصة بمدينة تَبَالة بالأسهم الثلاثة التى يستقسم بها.
وامرؤ القيس معناها رجل من بنى قيس، ولو أننا لا نعرف على التحقيق أكانت قيس رفيقة للإلهة مناة أو أنها اسم لمعبدها (Nabataische Ins-: Euting chriften aus Arabien رقم ٢؛ : ph . Berger Histoire de l'ecriture, ص ٢٧٤ وما بعدها؛ Corpus inscr. Semit، جـ ٢، ص ١٩٨؛ Hist. des Arabes: Duassaud avant I'Islam، ص ١٢٥: Welhausen; Reste arab. Hidentums ص ٦٧).
وهناك قصيدة من قصائده محفوظة بالمجموعة المعروفة بالمعلقات، وقد نقلها إلى اللغة اللاتينية فارنر L. _Warner ونشرها لت Lette فى ليدن عام ١٧٤٨، ونقلها إلى اللغة الإنكليزية جونز. Sir W Jones، لندن سنة ١٧٨٢، وأعاد طبعها كلوستون Clouston فى Arabian poetry كلاسكو عام ١٨٨١ م ص ١ - ١٤، وطبعها جونسون Johnson فى لندن عام ١٨٩٤؛ ونقلها إلى اللغة السويدية بولمير B.M.Bolmeer، لندن عام ١٨٢٤؛ وإلى الفرنسية ده ساسى de Sacy فى Mem. de l'acad. des Iinscr. المجلد ١، ص ٤١١؛ وكوسان ده برسيفال Caussin de Perceval فى Essai sur l'histoire des Arabes، جـ ٢، ص ٣٢٦ - ٣٣٢ ورو Raux؛ ونقلها إلى اللغة الألمانِية هارتمان Hartmann عام ١٨٠٢ ونولدكه وجاندز Noldeke & Gandz وإلى الروسية موركس Murkes .
ومعظم طبعات امرئ القيس عليها شرح للزَوْزَنى (طبعت لأول مرة بمعرفة Hengstenberg فى بون عام ١٨٢٣) وطبع لت Lette مقتطفات من شرح النحاس للمعلقة فى ليدن عام ١٧٤٨ م. وطبعه كاملا ا. فرنكل E.Frenkel فى هال عام ١٨٧٦ م. وطبع Lyall. Ch شرح التبريزى لهذه المعلقة فى A Commentary on Ten Ancient Arabic poems، كلكته سنة ١٨٩٤ م. وشرح فرسك المعلقة باللغة التركية، الآستانة عام ١٣١٦ هـ.
وقد طبع ده سلان De Slane ديوان امرئ القيس بباريس عام ١٨٣٧ م La: Diwans d'Amro l Kais وطبعه آلوارت