(٦) ابن الفرات، تاريخ الدول والملوك، بيروت سنة ١٩٣٦ - ١٩٤٢
(٧) أبو الفدا، كتاب المختصر في تاريخ البشر، القاهرة، سنة ١٣٢٥ هـ
(٨) ابن تغرى بردى: المنهل الصافى، مخطوط في باريس
(٩) ابن إياس، بدائع الزهور، جـ ١ - ٢، القاهرة، سنة ١٣١١ - ١٣١٢ هـ، جـ ٣ - ٥ طبعة استانبول، سنة ١٩٣١ - ١٩٣٦
(١٠) المقريزى: الخطط، القاهرة، سنة ١٢٧٠ هـ.
(١١) ابن حجر، الدرر الكامنة، حيدر آباد، سنة ١٣٤٨ - ١٣٥٠ هـ
(١٢) صالح ابن يحى، تاريخ بيروت، بيروت ١٩٢٧
(١٣) الذهبى، دول إسلام، حيدر آباد، سنة ١٣٣٧ هـ
(١٤) ابن شدَّاد، النوادر السلطانية، القاهرة سنة ١٣٧٦ هـ
(١٥): D . Ayalon في Gunpowder and Firems in the Mamluk Kingdom A Challenge to a Medieual Society -، لندن سنة ١٩٥٦
(١٦) Zur geschichte des Mit-: K. Huuri -telalterlichen geschuetzwesens aus Orie natlischen. هلنسكى، جـ ٩، سنة ١٩٤١.
(١٧) Beitraege zur: K.V. Zettersteen Geschichte der Mamluk، ليدن ١٩١٩.
حسن شكرى [د. أيالون D. Ayalon]
[٥ - الإمبراطورية العثمانية]
كان لدى العثمانيين في أول الأمر، أى في القرن الثامن الهجرى الموافق عشر الميلادى، معرفة ضئيلة بالحصار والأدوات اللازمة لفرضه. ولم يكن استيلاؤهم على مدن مثل بورصة (سنة ١٣٢٦. ونيقية أى إزنيق سنة ١٣٣١، ونيقوميدية أى أزميد سنة ١٣٣٧) نتيجة لفرض حصار رسمى على هذه المدن، بل بسد الطريق عليها وقتا طويلا. فقد سعى العثمانيون إلى قطع الاتصال بين كل مدينة منها وبين العالم الخارجى ونجحوا في ذلك .. ووقفوا من سكان الأراضى المجاورة