(٥) Renaissance A. Mez هذه المادة ص ٤٢٩ - ٤٣١ من الترجمة الانكليزية، وفي مواضع متفرقة.
(٦) Instituzioni: D. Santillana رومة، من غير تاريخ، الفهرست، جـ ٢، ص ٦٦٥.
(٧) Gesetz im Koran,: J. Rivlin Kultus and Ritus القدس سنة ١٩٣٤.
(٨) Islam's contribution: Maswani to Zoology and natural history في IC جـ ١٢، سنة ١٩٣٨، ص ٣٢٨ - ٣٣؛ وبالنسبة لقطعة من كتاب غير معروف بعد في علم الحيوان انظر:
(٩) A.J.Arberry في JRAS سنة ١٩٣٧ ص ٤٨١ - ٤٨٣. وبالنسبة لما يسمى تقويم "الاثنى عشر حيوانًا" انظر:
(١٠) Remarques sur les noms: L. Bazin tures des "Douze animaux" du calen drier dans I'usage persan، في Melanges H. Masse طهران سنة ١٩٦٣، ص ٢١ - ٣٠.
آدم [ش بلا Ch. PELLAT]
[حكايات الحيوان في الأدب الفارسي]
عند البحث عن أصل حكاية الحيوان في الأدب الفارسى يعترضنا عدم وجود كتب دنيوية بالفعل ترجع إلى ما قبل القرن الرابع الهجري (العاشر الميلادى). وأقدم المصادر الأدبية الباقية التي ترد فيها حكايات للحيوان (إذا ما استثنينا القطع الباقية من كتابى رودكى المتوفي عام ٣٢٩ هـ = ٩٤٠ - ٩٤١ م، "كليلة ودمنة" و"سندباد نامه") هي ترجمة أبي المعالى نصر الله للكتاب الأول، التي قام بها عام ٥٣٨ - ٥٣٩ هـ = ١١٤٣ - ١١٤٥ م، ورواية ظهيرى سمرقندى للكتاب الثاني المؤلف عام ٥٥٦ - ٥٥٧ هـ = ١١٦٠ - ١١٦١ م. وفي حين نجد أن كتاب كليلة ودمنة صدر من الهند على وجه اليقين. فإن ب. ا. بيرى B.E. Perry أثبت بالدليل المقنع أن كتاب سندباد من أصل فارسى (The Origin of the book of sindbad، برلين سنة ١٩٦٠)، وإن كان فيما يرجح لا يرجع تاريخ تأليفه إلى ما قبل القرن الثاني الهجري (الثامن الميلادى). ويمكن تتبع تاريخ كتاب هزار أفسانه، الذي يظن أنه الأصل الفارسى لألف ليلة وليلة، إلى