وخمسين حرفا ساكنا فى لهجة أثرو الجنوبية. وقد اتخذت اللهجة الأخيرة لغة فصحى، وهى تكتب الآن بالأبجدية الجورجية التى استكملت بما يناسب ذلك.
المصادر:
(١) Hist.de la Georgie: M.F. Brosset
(٢) Qsteuropaische und: J. Marquart ostasiatiche Strifziige، ليبسك سنة ١٩٠٣ م.
(٣) والكتاب الروسى العمدة حتى سنة ١٨٢٦ م هو History: N. Dubrovin of the war of Russian rule in caucasia سانت بطرسبرغ سنة ١٨٧١ م، وقد استعرض كاتب لم يذكر اسمه كتاب دوبروفين استعراضا جيدا فى Sbornik Swed. o Kawkazkikh gortsakh المجزء السادس، تفليس سنة ١٨٧٢ م.
(٤) Kartina Kakazshago: P. Zubow Kraya سانت بطرسبرغ، سنة ١٨٣٤ - ١٨٣٥ م.
(٥) Einfuhrung in das Stu-: A. Dirr dium der Kaukas. Sprachen ١٩٤٠ م.
(٦) Der abchasische: G. Deeters Sprachen في N G W Gott سنة ١٩٣١ م، جـ ٢/ ٣، ص ٢٨٩ - ٣٠٣.
(٧) باللغة الروسية: N.Y.arr Abkhaskiy Slova والكتب الحديثة التى كتبها سرديوجنكو وتوبيل فى اللهجات الأبخازية الشمالية (١٩٤٧ - ١٩٤٩)
خورشيد [بارتولد ومينورسكى W.Barthold.Minorsky]
[أبد]
الزمان "بمعنى مطلق وهو مرادف للدهر وقد ناقش المسلمون حين كانوا واقعين تحت تأثير الفلسفة اليونانية أفتهارتوس أى غير القابل للفساد والقديم الذى ليس له بعد، فى مقابل المصطلح اليونانى أكنيتوس أى الذى لم يكن والقديم الذى له قبل (ويستعمل ابن رشد، طبعة Bouyges، الفهرس الأزلية مرادفة لما لا يفسد). وبخصوص المسألة التى نحن بصددها وهى مسألة قدم العالم، فإن الفلاسفة المسلمين قد أضافوا إلى القول الأرسطوطاليسى المأثور بأن الأزل والأبد يتداخلان، قولهم بأن ماله بداية يجب أن تكون له نهاية،