كانت الأندلس بنواتها الصغيرة من الجنود البربر والعرب قد بلغت تقريبًا أقصى حدودها الجغرافية.
[المصادر]
(١) ابن عبد الحكم: فتوح مصر، طبعة C.Torrey فى Yale Oriental Series، ١٩٢٢، الفهرس.
(٢) أخبار مجموعة، طبعة Lafuentey Al,cantara (Ajbar machmua) مدريد ١٨٦٧ النص ص ٤ وما بعدها؛ الترجمة، ص ١٨ وما بعدها.
(٣) ابن القوطية: تاريخ فتح الأندلس، مدريد ١٩٢٦ Hisloria de la conquista de Espana de Abenalacolia el Cordobes) ترجمة J.Ribera)، النص، ص ٣ وما بعدها؛ الترجمة ص ١ وما بعدها.
(٤) الضبى: بغية الملتمس، المكتبة الأندلسية، جـ ٣ مدريد ١٨٨٥، رقم ٨٦٤، ص ٣١٥.
(٥) ابن عذارى: البيان المغرب، طبعة Dozy, جـ ٢، الترجمة، ص ٨ وما بعدها (انظر جـ ١؛ ص ٢٨ من النص).
(٦) الإدريسى: Descr، ص ١٧٦.
(٧) المؤرخون: تحت "جبل طارق".
(٨) المقرى Analectes الفهرس.
(٩) Histoire de l'Espagne musulmane: R.Dozy، جـ ١، ص ٣٢ وما بعدها.
(١٠) المؤلف نفسه: Recherches sur L'histoire el la litterature de l'Espagne، الطبعة الثالثة، جـ ١، ص ٢١ وما بعدها.
(١١) Les Berbers: Fournel، باريس ١٨٧٥، جـ ١، ص ٢٣٦ وما بعدها.
(١٢) Estudio sobre la invasion de los arabes en Espana: E.Saavedra مدريد ١٧٩٢.
صبحى [ليفى يروفنسال E.Levi-Provencal]
[طاهر وحيد]
محمد عماد الدولة، شاعر فارسى من قزوين، كان كاتب سر اثنين من رؤساء الوزارات، هما ميرزا تقى الدين محمد، وخليفة سلطان؛ وفى سنة ١٠٥ هـ (١٦٤٥ - ٤٦ م) عيّن مؤرخا للشاه عباس الثانى، ثم أصبح وزيرا