كأساس للوحدة السياسية والاجتماعية واعتبر الحرية حقا للفرد وللشعب وتابع محمد عبده فى تأييده لفكرة نظام دستورى من خلال التعليم العام.
ولقب أحمد لطفى السيد بأستاذ الجيل فى منتصف عمره وعدت كتاباته مساهمة بارزة فى تشكيل الأدب العربى الحديث. وقد نشرت سيرته الذاتية أول مرة فى مجلة المصور القاهرية من سبتمبر إلى ديسمبر ١٩٥٠ م، صدرت فى صورة كتاب تحت عنوان "قصة حياتى"(القاهرة ١٩٢٦ م) كما صدرت مجموعة منتقاة من مقالاته فى "الجريدة" قدم لها اسماعيل مظهر باسم "المنتخبات" خرجت فى جزءين بالقاهرة عام ١٩٤٥ م وصفحات مطوية (القاهرة ١٩٤٦ م) و"تأملات فى الفلسفة والأدب والسياسة والاجتماع"(القاهرة ١٩٤٦ م) أما ترجمة أرسطو فشملت: "علم الأخلاق"، القاهرة ١٩٢٤ م و"الكون والفساد" القاهرة ١٩٣٢ م و"علم الطبيعة لأرسطوطاليس" القاهرة ١٩٣٥ م و"السياسة لأرسطوطاليس" القاهرة ١٩٤٨ م، والمراجع التالية تتعلق أساسا أو فى معظمها بلطفى السيد وأفكاره وهى أدب المقالة الصحفية فى مصر لعبد اللطيف حمزة، ولطفى السيد والشخصية المصرية لحسن فوزى النجار وللمؤلف نفسه: أحمد لطفى السيد: أستاذ الجيل.
المصادر: وردت فى المتن.
١ - Egypt&Cromer لابنته عفاف لطفى السيد
وائل البشير [وندل C. Wendell]
[لعقة الدم]
لعقة الدم. اسم أطلق على بطن من قريش. وكان قصى قد قسم مكة أرباعا بين قريش فأنزل كل بطن منهم منزلهم منها وجعل لبنى عبد الدار دار الندوة واللواء والرفادة والسقاية والحجابة، ورأى بنو عبد مناف أنهم أحق بهذه الامتيازات فانقسمت قريش (ما عدا بنى عامر بن لؤى ومحارب بن فهد) إلى فريقين مختصمين.