- ١٩٢٢ مقربًا بالأعداد الصحيحة، ولم يدخل فيه بدو ناحية حلب ودمشق. وكان عدد سكان ولاية حلب التى تشمل سنجق الإسكندرونة المستقل: ٦٠٠.٠٠ نسمة مقسمين كما يأتى: ٥٠٢.٠٠٠ من أهل السنة و ٣٠.٠٠٠ من العلويين و ٥٢.٠٠٠ من النصارى وذوى المذاهب المختلفة. و ٧.٠٠٠ من اليهود و ٣٠٠٠ من الأجانب. أما ولاية دمشق فعدد سكانها وقتئذ ٥٩٥.٠٠٠ نسمة منهم ٤٤٧.٠٠٠ من أهل السنة و ٨٠٠٠ من الإسماعيلية و ٥٠٠٠ من العلويين و ٤٠٠٠ من الدروز ٩٠٠٠ من المتولية و ٦٧٠٠٠ من النصارى ذوى المذاهب المختلفة و ٦٠٠٠ من اليهود و ٤٩٠٠٠ من الأجانب. وكان فى ولاية العلويين ٦٠.٠٠٠ من أهل السنة و ١٥٣.٠٠٠ من العلويين و ٣٠٠٠ من الإسماعيلية و ٤٢٠٠٠ من النصارى ذوى المذاهب المختلفة، ويبلغ مجموعهم ٢٦١٠٠٠ نسمة. أما ولاية حوران فاشتهرت بتجانس سكانها، فقد كان فيها ٤٣٠٠٠ من الدروز فى مقابل ٧٠٠ من أهل السنة، وحوالى ٧٠٠٠ من النصارى الروم الكاثوليك أو الأرثوذكس.
[المصادر]
وقد ذكرت بالتفصيل فى La syrie, precis historique: Lammens, فى مجلدين، بيروت ١٩٢١.
[عهد الفتوح والأمويين]
(١) الطبرى، طبعة ده دغوى.
(٢) البلاذرى: فتوح البلدان، طبعة ده غوى.
(٣) Memoire sur La Conquete de la Syrie: de Goeje، ليدن ١٩٠٠.
(٤) Das arabische Reich and sein Sturz: Wellhausen، برلين ١٩٠٢.
(٥) Annali Dell'Islam: L.Caetani جـ ٣ - ٨.
(٦) Culturgeschichte des Orients: von Kremer، فى مجلدين، فينا ١٨٧٥.