des voyages، باريس ١٨٤٥ جـ ١، ص ٩١، ١٣٦). ولا تزال تستخدم فى بعض الأماكن إلى اليوم مراكب بدائية ظلت على حالها الأول لا تتغير آلافا من السنين.
[المصادر]
يمكن الرجوع فيما يتصل بورود الألفاظ المختلفة للسفينة ومعانيها إلى كتاب Hans Schiff in Arabischen: Kindermann بون (رسالة جامعية) سنة ١٩٣٤ - وليس ثمة تاريخ للسفن والملاحة العربية، أما فيما يختص بالمصادر المتنوعة الشاملة التى يمكن الرجوع إليها فانظر أولا المصادر الملحقة بهذه المادة والمصادر المذكورة فيها. وقد درس هذا الموضوع كثيرا فى مواد دائرة المعارف الإسلامية هذه ومنها مادة شهاب الدين أحمد بن ماجد.
وهناك عرض مختصر لتطور الملاحة العربية (دون ذكر المصادر) فى Seehandel und Seemacht eine hand elsgeschtliche Skizz: E.Speck لبيسك سنة ١٩٠٠، ص ٣٢ وما بعدها؛ Die sance des Islam: A. Mez هيدلبرغ سنة ١٩٢٢، ويبحث فى الملاحة العربية فى الأنهار والبحر فى القرن الرابع الهجرى (العاشر الميلادى). وقد كتب حديثا سيد سليمان ندوى كتابا بالأردية عنوانه "أرابون كى جهار رانى" أى الملاحة عند العرب فى Islamic Research Association رقم ٥، بومباى سنة ١٩٣٥.
ولدينا عن الملاحة فى البلاد الإسلامية الأخرى: عن الملاحة الفارسية: هادى حسن: A History of Persin Nauigation لندن سنة ١٩٢٨ (وقد قرظ هذا الكتاب فى المجلة الأسيوية، سنة ١٩٢٩. ص ٤٠٧ - ٤١٠). وانظر أيضًا Radhakumud Mookerji: Indion Shipping لندن نيويورك سنة ١٩١٢.
وليس هناك كتاب بأكمله عن الملاحة التركية وإن كانت هناك دراسات أولية جيدة.