(١٠) أكاه سرى لوند: حسين رحمى كور بيكار، أنقره (مطبوعات TDK رقم ٢٢٩) سنة ١٩٦٤
(١١) كنعان آقيور فى Philologiae Turcicae Fundamenta جـ ٢ فيسبادن سنة ١٩٦٥، ص ٥٥٦ - ٥٥٨
والدراسات الأربع الآتية رسائل جامعية لم تنشر وهى موجودة فى مكتبة توركيت إنستيتوسى فى استانبول:
(١٢) مصطفى كورسس: حسين رحمى كور بيكار، حياتى، عصر لرى، سنة ١٩٣٩، رقم ٩٨
(١٣) سودى بيبرس: حسين رحمى كور بيكارن يارتيغى تيبلر، سنة ١٩٤٨، رقم ٣٢٠
(١٤) آيدين كوكسال، حسين رحمى نك مشروطيته قدرزيمش أولدوغى رومانلرنك قرونولوجيك أولارك تدقيقى، سنة ١٩٥٣، رقم ٤١٧
(١٥) كوكشين يوزاق: حسين رحمى نك مشروطتك جمهوريت دورنه قدريزمش أولدوغى رومانلرنك قرونولوجيك أولارك تدقيقى، سنة ١٩٥٤، رقم ٤٥١.
خورشيد [فاخر عز Fahir Iz]
[حسين بن سليمان الصفوى]
شاه فارس من سنة ١٦٩٤ - ١٧٢٢، وقد انهارت فى عهد هذا الحاكم الضعيف مملكة الصفويين، وهى الأسرة التى لم تنجب منذ عهد عباس الأول أمير، قويًا أو أميرًا له شأن. ويقال إن الرؤى والتنبؤات تكهنت بسقوط هذه الأسرة، ومن ثم فإن أبا حسين غير اسمه من صافى إلى سليمان عند ارتقائه العرش. ولما مات سليمان نودى بحسين شاهًا على فارس فى غير مشقة، وكان فى الخامسة والعشرين من العمر، ذلك أنه كان له أخ أكبر منه حكم عليه أبوه نفسه بالموت. وترك الشاه الصغير أمور الدولة بين يدى أشراف المملكة وبخاصة اعتماد الدولة (رئيس الوزراء) فتح على خان، وكان حسين واقعًا تحت