ووضعت الأمور في نصابها. وهكذا قضت على الأخبار العديدة السابقة التي تشبه الأساطير وليس لها أساس من الواقع، وحلت محلها الآن حقائق ثابتة توجد في كثير من المصنفات عن هذه المدينة بلغات أوروبية مختلفة.
المصادر:
(١) الطبري، جـ ١، ص ٢٢٩؛ جـ ٢، ص ١٠٥٦، ٢٧٧.
(٢) ابن الأثير، جـ ٢، ص ٣٠٧، ٤٠١، ٤٠٠، ٣٩٨، ٣٩٧، ٣٩٥؛ جـ ٤، ص ٣٧٢، ٣٥١؛ جـ ٥، ص ٤٣٨، ٤٣٩.
(٣) اليعقوبي، جـ ١، ص ٢٣٥، ٣٢١.
(٤) المسعودى: مروج الذهب، جـ ٢، ص ١٨٦.
(٥) الكاتب نفسه: التنبيه، ص ٣٥.
(٦) الإصطخري، ص ١٠.
(٧) ابن حوقل، ص ٢٤٤.
(٨) أبو الفداء: تقويم، ص ٣٠٣.
(٩) القزويني: آثار البلاد وأخبار العباد، ص ٢٠٢.
(١٠) البكرى (طبعة السقا)، جـ ١، ص ٢١٨.
(١١) ياقوت، انظر مادة بابل.
(١٢) ابن عبد الحق: مراصد، (طبعة طوغان Togan)، ص ٢٣.
(١٣) ج. عوض: آثار العراق، في سومر، جـ ٥، سنة ١٩٤٩ م، ص ٧٢ - ٧٣.
(١٤) Excavntions: R. Koldewey The at Babylon (ترجمة A.S Johns، لندن سنة ١٩١٤ م).
(١٥) Discoveries in A. H. Layard the ruins of Nineveh and Babulon, لندن سنة ١٨٥٣ م.
(١٦) Ruined Cities of Iraq: S. Lloyd. أوكسفورد سنة ١٩٤٢ م، ص ١١ - ٢٠.
(١٧) The Tower of Babil A. Parrot (ترجمة E- Hudson. لندن سنة ١٩٥٥ م).
(١٨) Memoirs on the: C. J. Rich Ruins of Ancient Babylon، لندن سنة ١٨١٨ م.
(١٩) Bablon (Reallexikon: E. Unger (Assvriologie der، جـ ١، ص ٣٣٠ - ٣٩٦.
آدم [عوض G. Awad]