سنة ١٩٢١؛ M. Plessner في Tabriz جـ ٢٤، سنة ١٩٥٤ - ١٩٥٥، ص ٦٠ - ٧٢، ٦ ورقة؛ J. Kraemer في. Zeitschr. der Deutsch. Morgenl. Gesells، جـ ١٠٦، سنة ١٩٥٦، ص ٢٩٢ - ٣٠٢). والكتاب في جوهره مجموعة من القصص والرسائل والأقوال المنسوبة إلى الفلاسفة الإغريق القدماء مختلطة بأفكار حنين نفسه، وهي تعتمد على ديوان من مختارات بوزنطية من هذا القبيل وتشتمل على مادة عتيقة (انظر G. Strohmaier في Hermes، عدد ٩٥، سنة ١٩٦٧) ويتناول الجزء الثالث وفاة الإسكندر الأكبر. أما صلته بقصة الإسكندر فلا تزال تفتقر إلى التحقيق. وثمة مقال صغير يقوم على التبرير هو في كيفية إدراك حقيقة الديانة، وهو محفوظ في صيغته المختصرة (تحقيق L. Cheikho في. Noeldeke-Festschrift. جـ ١، كيسن سنة ١٩٠٦، ص ٢٨٣ - ٢٩١ و P. Sbath j في - Vingt traites philos ophiques apologetiques. القاهرة سنة ١٩٢٩، ص ١٨١ - ١٨٥) ويمكن أن تفهم بعض النقاط في هذا المقال على اعتبار أنها مناظرة ذكية حذرة تحمل على الإسلام. أما رسالة حنين إلى على ابن يحيى في المراجع فقد ذكرناها آنفا. وبقيت لنا أيضًا رسالة صغيرة إلى راعيه سلمويه بن بونان على اعتبار أنها مقدمة لترجمته لكتاب جالينوس المعروف باسم De consuetudinibus (الترجمة الألمانية بقلم Corpus: F. Pfaff. Medicorum Craecorum, الملحق، جـ ٣، ص ٤١).
المصادر:
علاوة على ما ذكر في صلب المادة:
(١) الفهرست، جـ ١، ص ٢٩٤.
(٢) ابن جلجل: طبقات الأطباء والحكماء، تحقيق ف. سيد، القاهرة سنة ١٩٥٥، ص ٦٨ - ٧٢.
(٣) ابن صاعد الأندلسي: كتاب طبقات الأمم، طبعة لويس شيخو، باريس سنة ١٩٣٥، ص ٨٠.
(٤) على بن زيد البيهقى: تتمة صوان الحكمة، تحقيق م. شفيع، لاهور سنة ١٩٣٥، جـ ١، ص ٣.