(١) Onomastica sacra (La-: Eusebius garde). ص ٢٦٧ و ٢٧٠.
(٢) Geographie duTal-: Neubauer mud ص ١٩٧.
(٣) المكتبة الجغرافية العربية، طبع ده خويه، جـ ٧، ص ٣٢٩.
(٤) ياقوت، طبعة فستنفلد، جـ ٢، ص ٣٨١.
(٥) الإدريسى في zeitschr. des deutschen Pal - Vereins جـ ٨، ص ١٢٩.
(٦) Palestine under: Guy le Strange the Muslims، ، ص ٤٤٦.
(٧) Palestine: Robinson جـ ٣.
(٨) Neuere bible. Forschungen ص ١٢٩.
(٩) Samarie: Guerin. جـ ٢، ص ٢٥١ وما بعدها.
(١٠) Zeitschr. des deutschen Pal. Ve- reins جـ ١٣ ص ١٧٥ وما بعدها؛ جـ ٣١، ص ١٩ وما بعدها.
خورشيد [بول Fr. Buhl]
+ حيفا: وحيفا الحديثة ميناء في سفح جبل الكرمل لم يرد اسمها في الكتاب المقدس، ولكنه يرد مرارًا في التلمود والمصادر اليهودية المتأخرة في الزمن، ويذكره يوزبيوس باسم "إيفا". وقد أفل نجم حيفا في القرون الإسلامية الأولى بازدهار عكا، وناصر خسرو هو أول من وصفها، حيث كان بها سنة ٤٣٨ هـ (١٠٤٦ م). ويذكر في وصفه أحراج النخيل. والأشجار الكثيرة لهذه القرية (ده) والرمال المجاورة لها من النوع الذي استعمله الصاغة الفرس وسموها الرمال المكية. كما وجد فيها نجّارى السفن الذين يقول عنهم إنهم يصنعون السفن الكبيرة التي تمخر البحر، وتسمى "جودى" (سفر نامة، حققه وترجمه إلى الفرنسية Sh. Schefer, باريس سنة ١٨٨١، النص ص ١٨ والترجمة ص ٦٠، طبعة Kaviani، برلين س ١٣٤٠، ص ٢٦؛ والنسخة الإنكليزية في PPTS، جـ ٤، ص ١٣).
وقد مر الصليبيون بحيفا لأول مرة وهم في طريقهم إلى الجنوب. وما لبث