الضرب من الزخرف يمثل المرحلة الانتقالية بين استخدام جلد فعلى لحيوان، واستخدام سجادة صلاة عليها أشكال زخرفية ذات طابع دنيوى (انظر يوسف درول: توركمان يوروك، أفشار حالى وكليم موتيفلرى أوررينده برأرشترما، في تورك اتنوجرافيا دركيسى جـ ٢، سنة ١٩٥٧، ص ٦٥ - ٦٦، لوحة ٤٠ و ٤١).
وفي صور الآثار الشعبية لفنانين مجهولين وفي آثار الفنانين المعروفين (من رسوم ولوحات زيتية ومنمنمات) تصور الحيوانات في معظم الأحوال بموضوعات نمطية حتى ليغلب عليها التجريد، كما تصور تصويرًا ممعنًا في الواقعية في صلب مشاهد الحياة اليومية: مثل مشاهد الصيد، وتربية الماشية، والتدريب إلخ. (انظر M.Sh. Ip- Sur L'Album du: siroglu et S. Eyuboglu Conquerant إستانبول، سنة ١٩٦٠). مالله آكسل: أناضولى خلق رسملرى؛ إستانبول سنة ١٩٦٠.
المصادر:
علاوة على المصادر المذكورة في صلب المادة انظر:
(١) La faune et la flore: J.P. Roux dans les societes altaiques رسالة دكتوراه.
(٢) أحد و. بيكول: طوب قابى سراينده هاس آخر، في كوزل صنعتلر، جـ ٤، سنة ١٩٤٩ ص ١١٨ - ١٣١.
(٣) أقطاى أصلانبه Turkish arts، إستانبول بدون تاريخ.
(٤) هـ ز. قوصاى: حيوان جيليك، في تورك اتنوجرافيا دركيسى، جـ ٣، سنة ١٩٥٨، ص ٥ - ٥٩؛ وبالنسبة للأساطير والمعتقدات والشعائر المتعلقة بعالم الحيوان انظر سلسلة العروض الواردة في الدورية التركية، تورك فولكلور أرشترمالرى، بقلم P.N. Bora- tav، في Oriens جـ ١٠ سنة ١٩٥٧ وما بعدها، والمصادر التي ذكرها المؤلف نفسه في ختام الفصول المقصورة على L,epopee et la hikaye و Le conte et la le- gende في T.F. Ph، جـ ٢، ص ٣٨ - ٤٤ و ٦٢ - ٦٧.