(خلعت بالفارسية والتركية) فوق الملابس التي يرتديها.
وكانت كسوة التشريف في مصر على عهد المماليك منازل أو مراتب بحسب رتبة الأشخاص المنعم عليهم بها. وكان هؤلاء ثلاث طبقات (١) رجال السيف (٢) رجال القلم أي عمال الحكومة (٣) العلماء.
وكان يضاف إلى خلعة التشريف سيف محلى بالذهب يؤخذ من دار الصنعة (سلاحخانه)، وجواد كامل العدة عليه كنبوش (بالفارسية كونبوش أي غطاء) من الذهب يؤخذ من الاصطبلات الملكية (ركاب خانة)، وهناك تفاصيل أو في من ذلك وردت في كتاب مسالك الأبصار الذي نقل عنه كاترمير Quatremere في L'histoire des Mamlouks جـ ٤، ص ٧٢ وما بعدها وفي La Syrie: Gaudefroy Demombynes ,a l'epoque des Maml باريس ١٩٢٣, ص ٨٩ وما بعدها.
ويرجع عن هذه الحُلل بوصفها من شارات الحكم إلى Alcuni temi: Meloni semantici في R.S.O جـ ٣، سنة ١٩١٠, ص ٥٣٣ وما بعدها؛ Two Istances of Khilat in: F.W.Buckler -the Bible Journal of Theological Stud ies جـ ٢٣, سنة ١٩٢٢، ص ١٩٧ وما بعدها.
ويرجع عنها في بلاد الهند وخاصة في لكنهؤ إلى مير حسن على: - Observa tions on the Musulmans of India. سنة ١٨٣٢, الطبعة الثانية سنة ١٩١٧ , ص ١٤٩؛ The political theory: F.W.Buckler of the Indian Mutiny في Transactions of the Royal Historical Society جـ ٥، سنة ١٩٢٢, ص ٨١ وما بعدها.
المصادر:
(١) Etat de I'Empire: M. d'Ohsson othoman جـ ٢٧، ص ١٩٩.
(٢) Estat de: Le P. Raphael du Mans la Perse ص ١٥٣.
(٣) Asie Mineure Terse Texier, جـ ٢.
(٤) A Travers I'Asie Cen-: H. Moser trale ص ٧٨.
الشنتناوى [إيوار CI. Huart]