ويرى رجحان هذه الرواية كيكر Geiger فى كتابه (Was hat Mohamm ص ١٩٢) ولوث Loth فى (Zeitschr.d. Deutsch Morgenl. Gcsel، جـ ٣٥، ص ١٢١). ويقول الثعلبى فى رواية له إن أصحاب الأخدود ثلاثة: ذو نواس فى اليمن، وأنطاخيوس فى الشام، وبختنصر فى فارس).
المصادر:
(١) ابن هشام، طبعة فستنفلد، جـ ١، ص ٩٢٥.
(٢) التفاسير المختلفة للآية الرابعة وما بعدها من سورة البروج.
(٤) Essai sur: Caussin de Perceval L'histoire des Arahes جـ ١، ص ١٢٨ وما بعدها.
(٥) Geschichte der Araber: Noldeke und Perser zur Zeitder Sasanide ليدن سنة ١٨٧٩ م، ص ١٨٥ وما بعدها.
(٦) Bibliotheca orien-: Assemannus talis، جـ ١، ص ٣٦٤ وما بعدها.
(٧) La lettera di Simeone ves-: Guidi couo di Bet-Arsam sopra imartiri ameriti Memarie dell' Accademia dei Lincei سنة ١٨٨١، ص ٤٧١ وما بعدها).
(٨) Anecdota grae-: Boissonade ca جـ ٥، وما بعدها.
(٩) Zeitschr. d. Deutsch. Mor-: Fell genl. Gesellsch. جـ ٣٥، ص ١ وما بعدها.
(١٠) Litterature syriaque: Duval ص ١٣٦ وما بعدها.
(١١) الثعلبى: قصص الأنبياء، القاهرة سنة ١٢٩٧ هـ، ص ٤٢١ وما بعدها.
[فنسنك A. J. Wensicnk]
+ أصحاب الأخدود مصطلح ورد فى أوائل سورة البروج من القرآن يصعب فهمه؛ ونص الآيات من ٤ - ٨ من هذه السورة: {قُتِلَ أَصْحَابُ الْأُخْدُودِ (٤) النَّارِ ذَاتِ الْوَقُودِ (٥) إِذْ هُمْ عَلَيْهَا قُعُودٌ (٦) وَهُمْ عَلَى مَا يَفْعَلُونَ بِالْمُؤْمِنِينَ شُهُودٌ}. ويقول المفسرون والمؤرخون القدامى للقرآن إن الإشارة فى هذه الآيات إلى