المحكم "نشر بإستانبول مع ترجمة تركية عام ١٣١٥ هـ، وكتاب "تحفة السَفَرْة إلى حضرة البَرَرَة) (الآستانة عام ١٣٠٠ هـ) ونشرت الترجمة التركية باستانبول عام ١٣٠٣ هـ، وكتاب "مجموع الرسائل الإلهية"(القاهرة عام ١٣٢٥ هـ) وكتاب "مواقع النجوم ومطالع أهلة الأسرار والعلوم"(القاهرة عام ١٣٢٥ هـ). ويبلغ ما بقى لنا من تواليفه مائة وخمسين كتابا، ويظهر أن هذا العدد ليس إلا نصف ما ألفه ابن العربى فى الواقع.
ولقد هاجت مؤلفات ابن العربى الفقهاء فاتهموه بنشر مذاهب الزنادقة كمذهب "الحلول" ومذهب "الاتحاد"ومع ذلك فقد تشيع له الكثيرون ودافعوا عن آرائه فى حماسة. فبينما كان يرميه بالزندقة ابن تيمية والتفتازانى وإبراهيم بن عمر البقاعى، انتصر له عبد الرزاق القاشانى والفيروز آبادى (انظر حبيب الزيات، خزائن الكتب فى دمشق وضواحيها ص ٥٠، رقم ٢٠، ٢) والسيوطى.
المصادر:
(١) سبط بن الجَوْزى: المرآة (طبعة جوت Jewett) ص ٤٨٧.
(٢) الشَعْرانى: اليواقيت والجواهر، القاهرة عام ١٣٠٦ هـ، ص ٦ - ١٤.
(٣) المَقَّرى، طبعة دوزى الخ، جـ ١، ص ٥٦٧ - ٥٨٣.
(٤) خاتمة الفتوحات، طبعة بولاق سنة ١٢٧٤ هـ، جـ ٤.
(٥) حاجى خليفة، الفهرست، جـ ٧، ص ١١٧١.
(٦) Litteraturgeschichte: Purgstell Hammer d. Araber جـ ٧ ص ٤٢٢ وما بعدها.
(٧) Gesch.d.herrsch. Ideen: Von Kremer des Islams، ص ١٢٠ وما بعدها.
(٨) The Lives of Umar: R.A. Nicholson Ibnu,L-Farid and Ibnu,L-Arabi في مجلة الجمعية الأسيوية الملكية، عام ١٩٠٦، ص ١٩٧ وما بعدها.
(٩) الكاتب نفسه: ALiterary history of the Arabs، ص ٣٩٩ وما بعدها