(٦) الإسلام و"ووشى تآو"(بشيدو عند اليابان) لونغ تعن تشه.
(٧) مقال "في تقدم الدين" لماتسنغ سوى.
(٨)"نشأة الإسلام في الصين" لتشآو تشنغ تشى.
(٩)"تعليم الجمهور في الصين" لكاتب المقال رقم ٨.
(١٠)"الإسلام الجديد" لعضو من الجماعة. أما القسم الثاني فيحتوى على خمس مقالات:
(١) خطاب افتتاحى إلى الجماعة اليابانية للرقى بالإسلام، لتساى تايو.
(٢) خطة لإحياء الإسلام للى شيوشان.
(٣) شئون الجماعة، لتعنغ تشنغ.
(٤) مقال عن "كى"(لعلها التعليم أو الصلاة) لكاتب المقال رقم ٣.
(٥)"خصائص الفرق" لها لي تعنغ.
ويحتوى القسم الثالث على أربع رسائل لم يذكر اسم كتابها:
(١) موقف الجماعة العامة للتربية الإسلامية في الشرق الأقصى.
(٢)، (٣)، (٤) أعمال وقوانين وأسماء أعضاء الجماعة الصينية للرقى بالإسلام.
وموقف المسلمين في الصين مختلف عن موقف النصارى في تركية، ذلك أن هؤلاء ليس لهم صحافة تكتب بلغة الشعب الحاكم (ولهذه القاعدة شواذ، انظر القسم الخاص بالصحافة في تركية) لأن حكامهم أنفسهم في أول درجات الحياة العقلية الرفيعة، أما المسلمون في الصين، فقد استوعبوا ثقافة الصينيين القديمة. ولهذا فإن صحافتهم أيضًا سيكون لها نصيب في التقدم العظيم الذي أصاب الصحف في الصين الحديثة. وستؤدى للبلاد أجل الخدمات إذا ظلت مبتعدة عن الآفة الكبرى التي تهدد الإسلام في ظل الحكم الأجنبي، ونعنى بها النزوع إلى إقامة دولة داخل الدولة.