أعظم من فضائل عليّ، وقد اعتنق الإسلام بعد سن البلوغ ومات شهيدًا، على حين نجد بعض موضوعات أخرى. وقد تناول أبو حيان التوحيدى في الباب الخامس من كتابه البصائر.
المصادر:
(١) ابن هشام، ص ١٥٩, ١٦٤، ٢٠٩, ٢١٩, ٢٢١, ٣٤٤, ٧٨١, ٧٩٤ - ٧٩٦.
(٢) الطبري، جـ ١، ص ١١٦٣ وما بعدها , ١١٨٤، ١٦١٠, ١٦١٤، ١٦١٦ - ١٦١٨؛ جـ ٢، ص ٣٢٩؛ جـ ٣، ص ٢٢٩٧ وما بعدها.
(٣) الواقدي (طبعة فلهاوزن)، ص ٧٣, ٨٣, ٢٨٢, ٢٨٧, ٢٩٦, ٣٠٢ وما بعدها، ٣٠٩ وما بعدها, ٤٣٣.
(٤) المسعودى: مروج الذهب، جـ ٤، ص ١٥٩, ١٨١، ١٨٢, ٢٩٠, ٤٤٩؛ جـ ٥، ص ١٤٨.
(٥) ابن خلدون، جـ ٢، الملحق، ص ٧، ١٦ وما بعدها.
(٦) ابن الأثير: أسد الغابة، جـ ١، ص ٢٨٦ - ٢٨٩.
(٧) ابن حجر: الإصابة، جـ ٢، ص ٥٨٤، رقم ٨٧٤٦.
(٨) ابن عنبة: عمدة الطالب، النجف، سنة ١٣٥٨ هـ، ص ١٩ وما بعدها.
(٩) ابن أبي الحديد: شرح نهج البلاغة، القاهرة سنة ١٣٢٩ هـ, جـ ٢، ص ١٠٨ وما بعدها؛ جـ ٣، ص ٣٩ - ٤١.
(١٠) Annali: Caetani, الفهرست في نهاية المجلد الثاني.
(١١) Mu-: W. Montgomery Watt hammad at Mecca. أكسفورد سنة ١٩٥٣، ص ٨٨, ١١٠, ١١١.
(١٢) الكاتب نفسه: Muhammad at Medina، أكسفورد سنة ١٩٥٦، ص ٥٤ وما بعدها و ٣٨٠ وما بعدها (فيما يختص بشرح تحريم زواج جعفر بعمارة).
(١٣) أما بالنسبة لحديث الشبه بين النبي [- صلى الله عليه وسلم -] وجعفر فانظر wensinck: Concordance، مادة صحابة.
(١٤) وأما فيما يختص بالضريح والمصادر المتعلقة به فانظر Harawi: