مصر -على الأقل- بفلسفته الجريئة وحماسته للعصبية العربية، كما يجتذبهم بخصائصه الأدبية البحتة.
المصادر:
كتبت للمتنبى فى الشرق عدة ترجمات، المبتكر القيم منها خمس هى:
(١) عبد الله الإصفهانى: إيضاح المشكل لشعر المتنبى، فى "خزانة الأدب" لعبد القادر البغدادى (القاهرة سنة ١٢٩٩ هـ) ج ١، ص ٣٨٢ - ٣٨٩.
(٢) الثعالبى: يتيمة الدهر (دمشق عام ١٣٠٤ هـ) ج ١، ص ٧٨ - ١٦٢، وفى مواضع أخرى.
(٣) الخطيب البغدادى: تاريخ بغداد (باريس، فهرس المخطوطات، رقم ٢١٢٩، ورقة رقم ١٠٥ - ١٠٦) وقد أثبت ما ورد عن المتنبى فى هذا الكتاب كل من ابن الأنبارى فى كتابه "نزهة الألباء" (القاهرة سنة ١٢٩٤ هـ) ص ٣٦٦ - ٣٧٤، والسمعانى فى كتابه "الأنساب" (ليدن سنة ١٩١٣ هـ) الورقة رقم ٥٠٦ أ [وقد طبع كتاب تاريخ بغداد للبغدادى بمطبعة السعادة،
القاهرة سنة ١٣٤٩ هـ = ١٩٣١ م].
(٤) ابن خلكان: الوفيات، (القاهرة سنة ١٣١٠ هـ) ج ١، ص ٣٦ - ٣٨.
(٥) البديعى: الصبح المنبى عن حيثيات المتنبى (على هامش شرح العكبرى) على "ديوان" المتنبى، القا هرة سنة ١٣٠٨ هـ) ج ١، ص ٥ - ٢٤٥.
وقد درس أشعار المتنبى فى الشرق غير شراحه كثيرون منهم.
(٦) أبو الحسن الجرجانى: الوساطة بين المتنبى وخصومه (صيدا سنة
١٣٣٦ هـ).
(٧) الثعالبى، كتابه المذكور.
(٨) ضياء الدين بن الأثير: المثل السائر (بولاق سنة ١٢٨٢ هـ).
(٩) وقد أورد حاجى خليفة ثبتا بشراحه فى كتابه "كشف الظنون"، ج ٣، ص ٣٠٦ - ٣١٢، غير أن هذا الثبت ناقص. وأهم شراحه.
(١٠) الواحدى: - Mutanabbii car mina cum commentario Wahidii (طبعة ديتريتشى Dieterici برلين سنة ١٨٦١).