يقول الفقير سمى الذبيح إسماعيل حقى شرفه الله سبحانه باعالى التجليات والترقي وغفر ذنب وجوده وجاوز به
عن انانياته واحسن الى آبائه وأمهاته وأعقابه وذرياته قد كنت اصمم حين ما باشرت هذا الأمر الخطير النبيه وهو هذا الجمع المسمى بالإلهام الذي لا شك فيه ب (روح البيان فى تفسير القرآن) ان أطويه فى مجلد او مجلدين ان ساعدنى الحين الى الحين فلما جاء بحمد الله بعض منه بما حواه من فنون المعرفة كبيرا الحجم والمقدار رأيت ان اجعله أثلاثا فختمت الدفتر الاول عند تمام سورة التوبة الجليلة الآثار وذلك فى احدى البلاد الثلاث المسماة ببروسة المحروسة فى الدار المشروطة لى المشهورة بدار السيد محمد سبزى المدرسى المأنوسه يوم الأحد وهو العشر العاشر من الثلث الاول من السدس الثاني من النصف الاول من العشر الثاني من العشر الاول من العقد الثاني من الالف الثاني من الهجرة النبوية فلله الحمد على نعمة الإتمام ولرسوله أفضل الصلاة والسلام ولآله وأصحابه أكمل التحيات والإكرام
حمد لله روز يكشنبه وهم ماه صفر ... چون نخستين دفتر از روح البيان فارغ شدم
حقيا تاريخ وى كردم بحرف جوهرى ... حاليا از جلد أول فارغ البال آمدم
تم الجلد الثالث بتوفيق الله تعالى من تفسير القرآن المسمى ب «روح البيان» ويليه الجلد الرابع ان شاء الله اوله تفسير سورة يونس