(٢) ولي مروان الخلافة سنة ٦٤. وكان عبد الرحمن بن جحدم الفهريّ والي مصر مواليا لابن الزبير، وقد قيل في شجاعته في الوقائع التي عرفت بأيّام الخندق [طويل]: وما الجدّ إلّا مثل جدّ ابن جحدم ... وما العزم إلّا عزمة يوم خندق والمعافر قوم صاحب الترجمة بايعوا ابن الزبير. (٣) كريب له ترجمة في حسن المحاضرة، ١/ ٢٢٩. (٤) وقع الصلح في جمادي الأولى سنة ٦٥. (٥) نزهة الألباب في الألقاب ١/ ٣٢٧ (رقم ١٣٤٢). (١*) الأعلام ٤/ ١١٦ - شذرات ٥/ ١٦٤ - التكملة ٣/ ٤٢٩ (٢٦٨٨) - الوافي، ١٨/ ٢٩١ (٣٤٢) سير النبلاء، ١٩/ ٥٤ (٣٣). (٢*) شهدة بنت الإبريّ الكاتبة الفقيهة (ت ٥٧٤) - أعلام ٣/ ٢٥٩. (٣*) تجنّي بنت عبد الله، أمّ عتب (ت ٥٧٥) - سير، ٢٠/ ٥٥٠ (٣٥١).