(٢) يسمّيه ابن القلانسي ٢٢: الفضل بن أبي الفضل، ويقول وهو غلام للوزير ابن كلّس. (٣) قتله المفرّج بن دغفل بن الجرّاح الطائيّ «وكان الفتكين يميل إليه ويتمرّده» (ابن القلانسي ١٩). (٤) في المخطوط: سلمان. والتصويب من ابن القلانسي ٢٣. (٥) رواية المقريزي لحوادث دمشق تلازم رواية ابن القلانسي، إلا أنّها أكثر اختصارا، وأقلّ خللا في التعبير، بل إنّ المقريزي يتأنّق في أسلوبه ويسعى إلى التأثير كما فعل في وصف حريق دمشق. وبالرغم من الحكم القاسي الذي حكم به على إبراهيم الكتامي، وكذلك فعل مع جيش بن الصمصامة، فإنّه لم يرجع العدواة بين الدمشقيّين والمغاربة إلى الصراع المذهبيّ كما فعل ابن القلانسيّ في كثير من تفاصيل كتابه.